أخبار الفن

ليندا بيطار تتفاعل مع الجمهور بحفل كريسمس Damascus وتعلق: “سيكون لدي أغنية مميزة وجديدة”!

ليندا بيطار تتفاعل مع الجمهور بحفل كريسمس Damascus وتعلق: “سيكون لدي أغنية مميزة وجديدة”!

أوطان بوست – فريق التحرير

أعربت المطربة السورية ليندا بيطار عن سعادتها بالمشاركة في حفلات عيد الميلاد، مشيرة إلى أنها تحب ذلك كي تكون قريبة من الناس.

وبحسب ما رصدم موقع أوطان بوست فإن بيطار أحييت حفل في “كريسمس داماسكس ماركت”، وكان الناس متفاعلين معها كثيرا.

حيث حضر الاحتفال أشخاص من فئات عمرية مختلفة، وكان يرددون الأغاني معها، لدرجة أنهم كانوا يسبقونها.

ليندا بيطار تتفاعل مع الجمهور بحفل كريسمس Damascus

وعلقت بيطار بالقول: “شي بيطير العئل، وأصوات حلوي، ومتجانسي مع بعضها، وأنا كنت عم قلن الله من قلبي”.

وتابعت؛ أنه لا يوجد أجمل من محبة الناس، وهي الأمل بكل شيء، وأردفت؛ أنها عندما تكون ظروفها الإنتاجية صعبة.

ثم تنتج أغنية، فتجد أن الناس يحفظونها، فإن ذلك بمثابة العوض بالنسبة لها، وعن الأغاني التي كانت ستقدمها في الحفلة.

ذكرت؛ ليندا أنها حضرت الأغاني المتعلقة بالميلاد، إلا أنهم طلبوا منها أن تغني أغاني عادية أيضا.

ونوهت؛ إلى أن الوقوف أمام أولئك الناس الذين حضروا الحفل مسؤولية، خاصة أنهم بالرغم من معاناتهم التي يمرون بها أتوا.

وكانوا يبتسمون ويغنون معها، وتمنت ليندا أن يكون العام القادم مملوء براحة البال، التي هي تأتي بالمقدمة.

“سيكون لدي أغنية مميزة وجديدة”

واستذكرت المطربة ليندا بعض ذكريات الماضي المتعلقة بالعيد، وذلك عندما كانت طفلة، حيث كانت تتلقى الكثير من الهدايا والألعاب.

وأردفت؛ أن أجمل شيء في بلادها سوريا، أنهم يعيشون كل طقوسهم مثل ما يريدون وأكثر، الأمر الذي يعد أجمل شيء في الحياة.

ولدى سؤالها عن أعمالها المقبلة، ذكرت أنها انتهت من تسجيل أغنية عم بحلم من تأليف وألحان وتوزيع سمير كويفاتي.

وتابعت؛ أنها أحبت الأغنية كثيرا، وسيتم تصويرها، وموعد نزولها بعد رأس السنة، مشيرة إلى أن هناك أغنية جديدة ستقدمها.

والتي ستكون مختلفة ومميزة، والتوزيع جاز، من كلمات وألحان رواد زكور، متمنية أن تنال إعجاب الناس.

في ختام تقريرنا ننوه إلى أن ليندا بيطار مطربة سورية اليوم التاسع عشر من شهر ٱب/ أغسطس عام 1980، وبرجها الفلكي السرطان.

بدأت مواهبها الغنائية بالظهور عندما كان عمرها خمسة سنوات، لتبدأ بالغناء مع فرقة للموشحات في حمص بقيادة مرشد عنيني.

ثم انضمت إلى كورال بقيادة الأب سمير حداد، والذي ساعدها بالانضمام إلى المعهد، حيث درست الحقوق لسنتين.

مقالات ذات صلة