سارة الودعاني تبهر الجمهور بفخامة يوم ميلاد ابنتها في عالم ديزني ويتصدر التريند

سارة الودعاني تبهر الجمهور بفخامة يوم ميلاد ابنتها في عالم ديزني ويتصدر التريند

أوطان بوست – فريق التحرير

تألقت خبيرة التجميل السعودية الشهيرة، سارة الودعاني، بمناسبة احتفالها بيوم ميلاد ابنتها الصغيرة، سكرة.

حيث أبهرت الجمهور بإطلالة فاخرة وأجواء ساحرة استوحتها من عالم ديزني. تفاصيل هذا الحدث الساحر كانت قد شغفت قلوب متابعيها على منصات التواصل الاجتماعي.

“قلعة سكرة” في عالم ديزني:

استوحت سارة الودعاني فكرة احتفال يوم الميلاد من عوالم ديزني الساحرة، حيث قامت بتحويل المكان إلى قلعة تشبه القلاع الشهيرة في عروض ديزني.

أطلقت على هذا الحفل اسم “قلعة سكرة”، حيث سيطرت الألوان والديكورات الفاتنة على هذا اليوم الخاص.

رسالة الفرح والامتنان:

من خلال حسابها الرسمي على منصة “تويتر”، شاركت سارة لحظات من الفرح والامتنان بمناسبة يوم ميلاد ابنتها.

عبرت عن سعادتها الكبيرة وروح الأمومة الجديدة التي جلبتها لها سكرة، حيث قالت: “اليوم يوم مختلف بالنسبة لي ولكل عائلتي يوم ميلاد أميرتي وبنتي وصديقتي سكرة.

وتابعت: “الحمد لله اللي رزقني بالنعمة العظيمة وجدد فيني روح الأمومة ببنت نورت حياتي وزادت فيها النور والسرور”.

تهاني وأماني لسكرة:

واصلت سارة الودعاني تعبيرها عن محبتها لابنتها، حيث قالت: “سكرة سكرة حياتي وبهجة حياتي الله يبلغني فيك وأشوفك

نفس ماحب وفوق ما أحب ونفس ماتحبين وفوق ماتحبين. كل عام وأنتِ بخير وأعوامك كلها سعيدة وفرح وسكر يا سكرة حياتي”.

مفاجأة الطفل الثالث:

يُذكر أن سارة الودعاني قد رُزقت في يونيو الماضي بطفلها الثالث الذي أطلقت عليه اسم سليمان.

الزوج قد أعلن عن هذه الفرحة عبر منصة “سناب شات”، وأكد أنهم فاقوا ثالث العطايا.

وبهذه المناسبة، نشرت صورة للمولود وأعربت عن أمانيها وتفاؤلها بنموه بين الصالحين، مستودعة إياه بحفظ الله.

من هي سارة الودعاني؟

سارة الودعاني، الخبيرة في مجال التجميل وصانعة محتوى، تمتلك الجنسية السعودية، ورأت النور في مدينة الأحساء في 19 أبريل 1994.

حاليًا، تبلغ من العمر 27 عامًا، وقد نشأت وترعرعت في المملكة العربية السعودية، حيث تقيم حاليًا في العاصمة الرياض.

درست في جامعة الملك سعود بن عبد العزيز، حازمة على شهادة البكالوريوس في علم النفس.

وعلى الرغم من تخصصها الأكاديمي، اختارت سارة الدخول في عالم الميك آب السينمائي وتنسيق الملابس، مما أضاف لمسة فريدة إلى مسارها المهني.