نشرت صفحات موالية لنظام الأسد خبراً يفيد بمقتل الشابة “ساندي علي الجنيد” على يد شاب أرد التقدم لخطبتها.
وقالت صحيفة شمس سوريا إن الشابة ساندي تعرضت لإطلاق النار من قبل حبيبها ما أدى لمقتلها، وأضافت الصحيفة أن الشاب أقدم على الانتحار بعد قتل الضحية ساندي في بلدة سحلب الموالية للنظام بريق حماة الغربي.
وتعمل الشابة ساندي في معلة في روضة أطفال وتبلغ من العمر 24 عاماً.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي الخبر بحزن على الضحية، وقالوا أن السبب هو الرفض المتكرر من قبل أهل الضحية على أنه غير مهيأ و لايمتلك شيئاً.
يذكر أن جرائم القتل والاغتصاب ارتفعت بشكل ملحوظ في مناطق سيطرة النظام، وشارك عناصر قوات النظام بعدد كبير من الجرائم المرتكبة.