باسم ياخور بإطلالة مذهلة من الدنمارك .. حصدت آلاف اللايكات مع ردود أفعال غريبة وفكاهية تفاعل معها الفنان ! (صورة)

باسم ياخور بإطلالة مذهلة من الدنمارك .. حصدت آلاف اللايكات مع ردود أفعال غريبة وفكاهية تفاعل معها الفنان ! (صورة)
أوطان بوست – فريق التحرير
شارك الفنان السوري “باسم ياخور” متابعيه، صورة له من زيارته في الدنمارك، حيث ظهر مرتدياً زياً شتوياً، بإطلالة على البحر.
ووفقاً لما رصد موقع “أوطان بوست”، حصدت الصورة أكثر من 50 ألف لايك وآلاف التعليقات، في أول 20 ساعة عقب نشرها.
ردود الأفعال
لاقت إطلالة ياخور تفاعلاً واسعاً في أوساط متابعيه، الذين عبروا بدورهم عن مدى حبهم وتقديرهم له، وشوقهم للقاء معه.
ردود الأفعال والتعليقات كانت إيجابية بالمجمل، إلا أن بعضها كانت غريبة، ومثيرة للدخول في وصلة من الضحك ربما.
فقد علق أحد متابعيه: “كأنك مفطر؟ ليرد عليه ياخور: من وين عرفت، من الغيوم ولا من البحر ولا من السماء؟”.
متابع آخر علق قائلاً: “أنا وصغير أكلت قتلة وبهدلة بسببك على فكرة، مشان تعرف يعني، الله يسامحك يا أستاذ باسم ياخور”.
وعلق آخر: “حج باسم شو مشان النظارات الشمسية، إذا مانك ناوي تغيرهم، لحتى نبعتلك هدية بحيث تكون أحسن منهم بكتير”.
بينما علق أحدهم: “لك يقبرني الله على هالشبوبية اللي طالع فيها، أتمنى لو أشوفك صدفة على الأقل أبو روي الحبيب”.
متابع آخر علق بقوله: “بس لو إنك مريت عليي، وشلفتني بألمانيا عند ولادي، ليرد عليه ياخور: الله يجمعك فيهم يارب”.
من هو باسم ياخور ؟
باسم ياخور هو فنان وممثل سوري، ولد في السادس عشر من شهر أغسطس عام 1971, بمدينة اللاذقية غرب سوريا.
متزوج من رنا الحريري، ورزق منها بطفل أسماه “روي”، ووالده الصحفي إبراهيم ياخور، الذي عمل ممثلاً، في إحدى مراحل حياته.
تخرج الفنان من المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق عام 1993, قبل أن ينضم لنقابة الفنانين السوريين في 16 فبراير 1999.
خاض تجربة الإخراج لأول مرة عام 2000, عندما أخرج مسرحية الرجل المتفجر، ثم أخرج مسلسلاً تلفزيونياً تحت عنوان هومي هون، عام 2004.
ومن أشهر أدوار ياخور التلفزيونية: جودي في مسلسل ضيعة ضايعة، أبونيبال في مسلسل الولادة من الخاصرة، عكاش في مسلسل خاتون.
حاز على ذهبية مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون كأفضل ممثل دور أول، في مسلسل أيام الولدنة عام 2008.
وذهبية مهرجان الفنك الذهبي الجزائرية، كأفضل ممثل دور أول، عن مسلسله عندما تتمرد الأخلاق عام 2009.