مظهر الحكيم فنانينا فطاحل وكشف عن رأيه بالسدير مسعود وقصي خولي
أوطان بوست ـ فريق التحرير
أطل الفنان مظهر الحكيم في لقاء مع فوشيا، فتحدث عن رأيه بالفنانين السوريين والمخرجين، كما كشف عن أسباب غيابه
وقال الحكيم من خلال تصريح رصده أوطان بوست، إن سبب غيابه عن الشاشة، وهو أنه لم يستدعوه حتى يطل بالأعمال الفنية.
وعن أفضل مخرج بحسب رأيه، فإنه لديه قناعة أن كل مخرج له بصمته الخاصة، فهناك مخرج فنان.
وهناك المخرج العبقري، ومخرج الفانتازيا، ومخرج المزوق، مضيفا أنه لا يمكن أن نكران عمل فني ما.
وأكد الممثل مظهر أنه لا يتهرب من ذكر اسم مخرج بكلامه الذي قاله، وأضاف أنه رأى موهبة مخرج بـ السدير مسعود ابن الفنان غسان، واصفا إياه مولد نجم إخراجي.
فنانينا فطاحل
ومن ناحية التمثيل أشار إلى أنه أحب كل الذين شاهدهم واصفا إياهم بالفطاحل والأكابر، منوها إلى أنه رأي أن هناك قفزة نوعية بالنسبة لقصي خولي.
وأردف كل الفنانين جيدين ومتألقين ويفهمون مصلحتهم، كما يعرفون من أين تُأكل الكتف على حد تعبيره.
ثم كشف الممثل مظهر عن السبب الذي أوقف شركته الخاصة بالإنتاج، وهي الأحداث الأخيرة في سوريا.
خاصة أن المستودع راح والأجهزة وتدمر كل شيء كما تدمرت مؤسسة حكيم، مما دفعه للتوقف.
وعن التحضيرات التي يخطط لها، قال إن هناك الكثير منها، لكن هناك حاجة للوقت المناسي والسيولة المناسبة، كي يتمكن من تقديم شيء.
وأشار إلى أن مؤسسته قدمت إلى الساعة التي توقفت بها 377 ساعة إنتاج، مردفا رقم لا يستهان به.
علاقته ببناته
ووصف علاقته ببناته بأنها أجمل علاقة بالدنيا، وقال :”أنا ما عندي بنات، أنا عندي أصدقاء، أماني ونسرين حبيباتي، صديقاتي.
وأضاف :”النسمة الحلوة التي اشمها بالهواء، ويكفي أن المرحومة والدتهم غنت لهم “أماني عيني اليمين واليسرى أختها نسرين.
من هو مظهر الحكيم؟
مظهر الحكيم، فنان سوري، نشط في الإخراج والتمثيل والكتابة والإنتاج، ولد في العاصمة السورية دمشق، بـ 19 أيار/مايو عام 1942.
من الأعمال التي ظهر بها؛ أعيدوا صباحي، الولادة من الخاصرة، العراب نادي الشرق، حرملك، حمام الهنا، وغيرها.
