أخبار الفن

سلاف فواخرجي تكشف عن ديانتها الحقيقية وتثير الجدل بحديثها عن الجنة والنار ولهذا السبب فكرت بقتل الممرضة بعد وفاة والدها 

سلاف فواخرجي تكشف عن ديانتها الحقيقية وتثير الجدل بحديثها عن الجنة والنار ولهذا السبب فكرت بقتل الممرضة بعد وفاة والدها 

أوطان بوست – فريق التحرير

تسببت الممثلة السورية سلاف فواخرجي بحالة كبيرة من الجدل بين المتابعين بعد حديثها عن ديانتها الحقيقية وتعليقها عن الجنة والنار.

وبينت فواخرجي خلال حلولها ضيفة على برنامج “شو القصة” رفقة الإعلامية رابعة الزيات سبب تفكيرها بقتل الممرضة بعد وفاة والدها.

وأثارت فواخرجي حالة أخرى من الجدل بعد إجابتها بشكل غريب على سؤال الزيات لها: من هو الله.

فواخرجي تكشف عن ديانتها الحقيقية

وجهت الإعلامية رابعة الزيات خلال استضافتها الممثلة السورية سلاف فواخرجي سؤالاً عن ديانتها الحقيقية.

وفاجأت فواخرجي المتابعين بإجابتها عندما قالت “والدتي علمتني عندما يسألني عن ديانتي أجيبه: “أنا سوري”.

وتابعت الممثلة السورية “كانت تأخذنا إلى الكنسية والجامع وتقول لنا أن هذا هو بيت الله، وحتى فترة وعينا من حياتنا لم نكن نعرف ما هو ديننا”.

سلاف فواخرجي مؤمنة

أضافت الفنانة سلاف فواخرجي خلال حديثها عن ديانتها بالقول “أنا مؤمنة ولست متدينة، أحترم جميع الأديان طالما بها أخلاق”.

وغن لطقوس الدينية التي تعتقد بها أجابت فواخرجي “هذا الامر يخصني فأنا أذهب إلى كل بيوت الله”.

الجنة والنار بحسب فواخرجي

تسبب سؤال مقدمة البرنامج رابعة الزيات لضيقتها سلاف فواخرجي بحالة من الإرباك بعدما سألتها “من هو الله”.

وبعد لحظات من التردد أجابت فواخرجي “الله هو كل شيء، هو الضمير والجمال والقدر”.

وعادت الزيات لتسأل فواخرجي عن اعتقادها بوجود الجنة والنار لتجيب الأخيرة بالقول “الله أحلى من أنه يحرٌ، ما بحرق”.

فكرت بقتل الممرضة

تحدثت الفنانة سلاف فواخرجي عن تفكيرها بقتل الممرضة التي كانت مكلفة برعاية والدها بعدما توفي الأخير.

وقالت فواخرجي بأنها استعانت بممرضة لرعاية والدها خلال تصويرها أحد الأعمال الدرامية.

وبينت أن الطبيب أعطاه دواء “ترامادول” لأخذه عند الضرورة القصوى إلا أن الممرضة أعطته جرعة زائدة مما أدى لوفاته.

وتابعت سلاف بالقول “اكتشفنا الامر بعد وفاته وكنت سأقتل الممرضة، لمن لم يحدث لها شيء”.

وأوضحت فواخرجي السبب إلى أن إعادة فتح التحقيق تستوجب إعادة استخراج الجثة وتشريحها وهو ما رفضته فواخرجي.

مقالات ذات صلة