ريان يكشف سبب عدم زواجه بعد ثلاث تجارب مساكنة ويعلق: “رجال الدين يجعلوننا نؤيد الزواج المدني”!

ريان يكشف سبب عدم زواجه بعد ثلاث تجارب مساكنة ويعلق: “رجال الدين يجعلوننا نؤيد الزواج المدني”!
أوطان بوست – فريق التحرير
كشف المطرب اللبناني ريان عن تجربته التي عاشها مع المساكنة ثلاث مرات، ومع ذلك لم يقرر الزواج بشكل رسمي بعد.
وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن ريان حل ضيفا في برنامج شو القصة للإعلامية اللبنانية رابعة الزيات.
وقال إن فترات المساكنة كان وقتها ملحوظا، حيث وصل لمدة ثلاث سنوات، مضيفاً أن هذه التجربة توضح فكرة الزواج.
ريان يكشف سبب عدم زواجه بعد ثلاث تجارب مساكنة
وتابع؛ أنه من الممكن أن تكون تجربته مع المساكنة هي السبب بعدم زواجه حتى الٱن، موضحاً أن لا يحب “النق”.
وأردف؛ أنه عندما يدخل بعلاقة مع سيدة، فإنه يخلص لها ولا يخونها، مشيراً إلى أنه من الممكن أن لا يصدقه البعض.
وأضاف؛ أنه لا يرى أن عدم خيانته هو نوع من التضحية، وإنما واجب مفروض عليه، إلا أنه بالمقابل لم يجد سيدة تقدر له ذلك.
وأكمل؛ أن وضعه كفنان يعرضه لورود اتصالات، ويوجد بحياته معجبين ومعجبات، والفتيات اللواتي عاش معهن المساكنة، لم يكن متفهمات.
“رجال الدين يجعلوننا نؤيد الزواج المدني”
ولدى حديث رابعة عن المساكنة، كونها أمرا يخالف العادات والتقاليد والدين، علق: “الذي بلا خطيئة فليرجمنا بحجر”.
وعند سؤاله عن إمكانية إعادة تجربة المساكنة، أجاب: “لا يمكنني قول نعم ولا يمكنني قول لا”.
وذكر؛ أنه بسبب رجال الدين صار يؤيد الزواج المدني، وتسائل بالقول: “لماذا أضع مصيري بيد شخص يمكن أن يكون فاسدا أكثر مني”.
وأوضح أنه درس المحاماة وقانون الأحوال الشخصية، مضيفاً أن الله وضع الطلاق والزواج، في حين أن بعض المذاهب لا يستطيع الشخص أن يطلق.
من هو ريان؟
ينحدر المطرب ريان من جل الديب بالعاصمة اللبنانية بيروت، وتاريخ ميلاده في الثالث عشر من شهر ٱب/أغسطس عام 1982.
اسمه الحقيقي والكامل كريكور جورج كريكوريان، ويذكر أنه درس الحقوق في واحدة من الجامعات اللبنانية.
بدأ مشواره الفني عن طريق أغنية أنت غرامي، وعمل في بداياته الفنية مع شركة music is my life.
ويشار إلى أنه أطلق ألبومه الأول بعنوان حالة غريبة في عام 2004 ، والذي كان من إنتاج شركة روتانا.
حيث ضمَّ ذلك الألبوم عدة أغاني وهب: حالة غريبة، أحلى غرام، أنت أملي، شو بتمنى، لا تخافي، دي دنيتنا.
ثم توالت الأعمال الفنية له، لكنه غاب عن الساحة الغنائية العربية لفترات، ثم عاد إليها، وكثر الحديث عن الأسباب.