“نسرين طافش” تنشر صوراً جديدة لها من داخل قلعة حلب وتتغنى بجمالها .. الجمهور يعلق “آه عليكي ياقلعة”! (صور)

“نسرين طافش” تنشر صوراً جديدة لها من داخل قلعة حلب وتتغنى بجمالها .. الجمهور يعلق “آه عليكي ياقلعة”! (صور)
أوطان بوست – فريق التحرير
أثارت الفنانة “نسرين طافش”، موجة من التفاعل، عبر مواقع السوشال ميديا، ووسائل التواصل الاجتماعي، عقب نشرها صوراً جديدة لها.
جاء ذلك عبر حسابها في إنستغرام، فقد نشرت صوراً لها، من داخل قلعة حلب السورية، ورصدها بدوره موقع “أوطان بوست”.
إطلالة من داخل قلعة حلب
ظهرت نسرين طافش، في داخل قلعة حلب الأثرية، بإطلالة جديدة شاركتها مع متابعيها، عبر حسابها في إنستغرام.
وأرفقت الفنانة الصور، بكلمات عبرت من خلالها، عن مدى حبها لهذا المعلم الأثري، وشموخه منذ مئات السنين.
وكتبت طافش: “سعيدة جداً بزيارتي إلى قلعة حلب الأثرية، الشامخة عبر السنين، فهي مسقط رأسي، ومهوى فؤادي المفضل”.
وأضافت الفنانة متغنية بمدينة حلب وسكانها: “حلب الجو الجميل، وأهلها الطيبين، والمعمار الفريد، والطرب الأصيل، والأكل الطيب .. حلب بتلبقلها الحياة.
وتغنت طافش بمدينة حلب أيضاً، مستندة إلى بيت من الشعر، يعود للشاعر الراحل “أبو الطيب المتنبي”.
فقد كتبت الفنانة البيت الشعري، وهو: “كلما رحبت بنا الروض قلنا .. حلب قصدنا وأنتِ السبيل”.
ردود الأفعال
تفاعل متابعي ومحبي نسرين طافش، مع صورها من داخل قلعة حلب، معبرين عن مدى حزنهم على ماوآلت إليه حلب الجميلة.
فقد كتب عمار عبسي: “كانت حلب حلوة، بس هلأ يا حسرتي عليها، ما ضل فيها شي حلو غير إسمها .. ربي يفرج”.
وعلق حسين الحلبي: “لو يعرف المتنبي إنو رح يجي هيك زمان على حلب، ما كان ألف كل هالأشعار والقصائد”.
بينما علقت فاطمة الحسن: “حلب بهجة القلب والفؤاد والروح، وكل نسمة هواء فيها، بتعادل ريح بأكملها ببلاد أوروبا وغيرها”.
وعلق رائد مارعي: “إيه على أيام القلعة، من ست سنين ما شفتا ولا قعدت فيها، الله يكتبلي عمر لحتى شوفها”.
تجدر الإشارة إلى أن نسرين طافش، هي فنانة “فلسطينية-جزائرية”، ولدت في سوريا، في شهر فبراير، عام 1982.