حلا رجب تتهـ.ـرب من الإجابة عن سؤال يتعلق بعمرها.. وفنانة شهيرة تقول: “الأنثى لا تكبر”
أوطان بوست _ فريق التحرير
نشرت صفحة Yala Trend المتواجدة على اليوتيوب فيديو مصور، للقاء قصير مع بعض الفنانات السوريات، وخلاله تم سؤالهن عن أعمارهن.
وتبعا لما رصده موقع أوطان بوست فإن الفنانات اللواتي ظهرن في الفيديو هن: آمال سعد الدين، رنا شميس، رشا إبراهيم، حلا رجب.
إضافة إليهن: نظلي الرواس، واختلفت ردة فعلهن تجاه السؤال، حيث ضحكت رنا شميس كثيرا، وقالت:”الأنثى لا تكبر بعد العشرين”.
أما الفنانة آمال سعد الدين أجابت بشكل مباشر أن عمرها 53 عاما، مضيفة أنه ليس لديها مشكلة بالإفصاح عن عمرها أبدا.
وأبدت الممثلة آمال زوجة الفنان قاسم ملحو تعجبها من الشباب والبنات الذين يرفضون الكشف عن عمرهم الحقيقي.
كما صرحت الممثلة رشا إبراهيم عن عمرها على الفور والذي يبلغ الآن 30 سنة بالضبط، مضيفة أنها تحترم عمرها، ولا تخاف من تقدم العمر بها.
وبالنسبة للفنانة حلا رجب لم تقل للمحاور عمرها، قائلة:”كبرنا”، ثم أضافت :”صغيرة”، وعندما كرر السؤال أجابت :”بعمر الشجر والحيطان”.
واعتبرت رجب أن ما قامت به كاريس بالتصريح عن عمرها عبر إنستغرام والذي وصل إلى 45 سنة جرأة وشجاعة ولديها ثقة بنفسها.
وتابعت أن أنها صارت تشعر أن العمر لاشيء خاصة بعد رؤية حسابات الانستغرام لأشخاص أعمارهم بالخمسين والستين.
ولاحظت أنهم يعيشون أياما بطريقة أكثر تفاعلية من الشباب، مشيرة إلى أن أولئك الشباب تأثروا بالوضع في سوريا.
أما آخر فنانة تلقت ذلك السؤال كانت الممثلة السورية نظلي الرواس التي ضحكت كثيرا بعد سماعها السؤال.
وعلقت:”ليش شو في عندك عريس”، ثم تابعت:”رايحة ع ال42″، وبدا أن الإفصاح عن عمرها أمر عادي جدا.
أعمارهن الحقيقية
وكون الفنانات التي تم استضافتهن خلال هذا الرأي شخصيات في بلادهن وفي منصات التواصل الاجتماعي، فإن الكثير من المعلومات الشخصية المتعلقة بهن متاحة.
ومن تلك المعلومات العمر والمواليد ومكان الإقامة، ويوجد في العديد من الصفحات الفنية قصص وأخبار مفصلة عنهن، ومنها الويكيبديا.
والتي تقول أن رنا شميس من مواليد عام 1984، بينما رشا إبراهيم من مواليد عام1989، وآمال سعد الدين من مواليد عام 1968.
أما الفنانة حلا رجب فهي من مواليد عام 1987، والفنانة نظلي الرواس طليقة الفنان جلال شموط من مواليد 1977.
بعد محاربتها للتحرش .. فرح الزاهد تتعرض لحادث سير مروع وتعلق بالقول “سابتني وجريت”
