أخبار الفن

تفاعل هبة عبوك مع صور شقيقة أشرف حكيمي: هل تتجه نحو المصالحة؟

تفاعل هبة عبوك مع صور شقيقة أشرف حكيمي: هل تتجه نحو المصالحة؟

أوطان بوست – فريق التحرير

على الرغم من انفصال هبة عبوك عن أشرف حكيمي ووصول علاقتهما إلى المحاكم والقضاء، يبدو أنه لا يزال هناك تواصل بينها وبين شقيقته وداد حكيمي.

ففي الأيام الأخيرة، شاركت وداد حكيمي صورًا لها على حسابها في إنستقرام، وأبهرت المتابعين بجمالها وأناقتها.

وقدمت الشكر لخبيرة التجميل التي عملت على إبراز جمالها، لكن المفاجأة لم تكن في إطلالة وداد حكيمي.

وداد حكيمي – صورة من الإنترنت

بل في التعليق الذي أُرفق بالصورة، فقد قامت هبة عبوك بالتعليق على الصورة بوجه محب يعبّر عن إعجابها بمظهر شقيقة زوجها السابق.

ومع ذلك، لم ينال تعليق هبة إعجاب جمهور أشرف حكيمي ومتابعي وداد، فقد هاجموا هبة بشدة وانتقدوها.

وكانت هناك تعليقات أخرى ساخرة، حيث قام البعض بمشاركة إيموجي لوجه ضاحك، للسخرية من تعليق هبة.

تعليق هبة عبوك على منشور وداد حكيمي

على الرغم من ذلك، لم تتفاعل وداد مع تعليق هبة، ولا يُعرف بوضوح ما إذا كان هناك صداقة فعلية تربطهما، أو إن كانت هبة تحاول استعادة علاقتها بشقيقة حكيمي.

قضية أشرف حكيمي

اتُّهم اللاعب المغربي أشرف حكيمي يوم 3 مارس من عامنا الجاري بمحاولة اغتصاب امرأة فرنسية تبلغ من العمر 24 عامًا.

والتي زعمت أنها تعرضت لمحاولة اغتصاب من قِبَل أشرف في منزله في أواخر فبراير الماضي.

وقد نفى حكيمي الاتهامات الموجهة إليه، حيث صرح لصحيفة “ماركا” الإسبانية أن الاتهامات “كاذبة تمامًا”، وأنه ينتظر نتائج التحقيقات.

ووفق BBC، أفادت المدعية بأنها تعرفت على حكيمي في يناير عبر تطبيق إنستغرام، وزارت منزله في يوم السبت.

وأكدت أنه قام بملامستها دون موافقتها، وتمكنت من صده قبل حدوث الاغتصاب.

طلب هبة عبوك الطلاق من أشرف حكيمي

أعلنت هبة عبوك رسميًا انفصالها عن أشرف حكيمي في نهاية شهر مارس من عامنا الجاري.

ونشرت بيانًا على حسابها في إنستغرام جاء فيه: “لقد احتجت إلى وقت لأهضم هذه الصدمة وأشعر اليوم بواجب الإعلان للتعبير عن حالتي الذهنية.”

وأضافت: “وتوضيح المعلومات الخاطئة التي يتم تداولها بنظرة ذاتية، وحتى عندما يكون الصمت قد يفضل بعض الموضوعات أو القضايا الحساسة، فإنني بحاجة ماسة إلى الشرح.ط

وأكملت: “لكي أتمكن من استئناف حياتي الشخصية والعامة والمهنية بأقل قدر ممكن من الضرر والصدمة، وحماية أطفالي قبل كل شيء، الذين هم بالطبع أولويتي المطلقة.”

مقالات ذات صلة