بعد أن أشاد بقناة mbc.. الفنان عدنان يسخر من وضع الكهرباء بطريقة مختصرة.. وبعض الجمهور :مو شاطر غير بالفلسفة!
بعد أن أشاد بقناة mbc.. الفنان عدنان يسخر من وضع الكهرباء بطريقة مختصرة.. وبعض الجمهور :مو شاطر غير بالفلسفة!
أوطان بوست – فريق التحرير
عاد الفنان عدنان أبو الشامات للسخرية من جديد من وضع الكهرباء في مناطق نظام الأسد، لكن هذه المرة بشكل مختصر للغاية.
وتبعا لما رصده موقع أوطان بوست فإن أبو الشامات كتب في منشور عبر حسابه الشخصي ثلاث كلمات وإلى جانبها وجه ضاحك.
وتلك الكلمات هي :”وزارة قطع الكهرباء”، وذلك بإشارة منه إلى الفترات الطويلة التي تنقطع بها الكهرباء بسوريا.
ردود الأفعال على منشور الفنان عدنان
تفاعل المتابعون مع منشور أبو الشامات، وتوالت عليه عشرات التعليقات، بعضها كان ساخرا.
والبعض الٱخر كان متذمرا من حال الكهرباء، كما أن هناك أشخاص انتقدوا الحكومة السورية.
وذلك بسبب عجزها عن وجود حل لواحدة من أكبر المشاكل في البلاد، وهي الكهرباء.
وقال متابع :”وزارة قلتلي، يعني تضحك ع الناس، ما العطل الكبير من الثور الأكبر، هاي وزارة مامعها تاكل، مازال رأس الفساد موجود.
وأضاف :”مافي كهرب ولا مي ولا شي، يكفي كذب وضحك عالناس، يا أما الناس تعودت عالكذب ورضيانة بها شي بقا الله يزيد ويبارك”.
وكتب متابع :”بأي بلد بالعالم السوري بيتكرم وبيحقق نجاح وبيثبت وجودو، إلا بسورية منهان ومذلول ومحارب بلقمة عيشه”.
وأردف :”والسؤال شو نهاية هالتجويع وشو نهاية هالقهر وشو نهاية هالتدمير للشعب، ضاقت”، في حين اتهم ٱخرون أبو الشامات بأنه يتفلسف.
حيث فقط ينتقد ولا يفيد بشيء، حيث ذكر معلق :”تفضل ستلم وزارة لكهربا ورجينا كيف راح تخليها جاي ولا مو شاطر غير بلفلسفة”.
عدنان يمدح mbc
وضمن سياق منفصل عبر أبو الشامات عن إعجابه بقناة mbc، وكتب عبر حسابه في موقع فيس بوك:
“لأول مرة تتاح لي فرصة العمل في مسلسل يتم تصويره في تركيا من إنتاج قناة ال MBC”.
وأضاف :”لأول مرة أشعر بامتنان حقيقي، لما تقدمه القناة (المنتج) من تقدير واحترام”.
وتابع :”لفن الدراما التلفزيونية ولفنانيها وفناناتها، الذين أنا واحد منهم سواء على مستوى الأجور”.
“أو السكن، أو التنقل من وإلى أماكن العمل ومواقع التصوير، أو المعاملة فائقة الاحترام”.
وأردف :”واللطف والحساسية من كل الكوادر البشرية أثناء التصوير، وتوفير أفضل أماكن الراحة ما بين المشاهد للممثلين”.
واختتم منشوره قائلا :”هذه شهادة وجدت نفسي مضطراً لإعلانها بدافع الامتنان والشكر، ولا هدف آخر من ورائها، والله على ما أقول شهيد”.
