نسرين طافش توجه رسالة إلى متابعيها بفيدو استعراضي خطير من حافة مسبح

نسرين طافش توجه رسالة إلى متابعيها بفيدو استعراضي خطير من حافة مسبح

أوطان بوست – فريق التحرير

أثارت الفنانة السورية نسرين طافش ردود أفعال واسعة بظهورها بمقطع تمشي باستعراض محفوف بالمخاطر بفستان مميز.

ونشرت الفاتنة نسرين مشهداً مصوراً رصده موقع اوطان بوست على حسابها انستغرام موجهة رسالة لمتابعيها خلال زيارتها للمالديف.

لتنهال التعليقات على الفنانة طافش، بين ممتدح لجمالها واناقتها بالاطلالة المتميزة دوماً، وبين من طالبها بالحذر بمشاهد مماثلة.

طافش في حوض سباحة بالمالديف:

وظهرت نسرين طافش بالفيديو مع غروب الشمس من مسبح بإطلالة غاية في الجمال إلى جمهورها في سوريا والوطن العربي والعالم.

وهي تمشي على حافة مسبح بمكان مرتفع وخطير دون أي اجراء سلامة يذكر مما دفع الجمهور للتفاعل معها.

وطالب المتابعون فنانتهم المحبوبة بالانتباه خلال مشيها على حافة المسبح، خوفاً من أن تنزلق، وتصاب بأذى.

فيما امتدح آخرون جمال ثوبها الأزرق القصير، الذي أظهر مفاتنها بشكل اعتادت طافش اذهال المتابعين به من خلال اطلالة مماثلة.

طافش توجه رسالة سلام:

وكتبت الفنانة السورية” لا شيء في الدنيا أهم من سلامك النفسي، تواصل فقط بمن يتناغم مع مقام روحك “.

وأضافت نسرين التي تبحث عن الهدوء في المالديف ” خذ نفس عميق، وتذكر خمس نعم الآن، اشكر الله عليها”.

حيث نشرت طافش قبل يومين ايضاً صوراً من المالديف وهي تمارس رياضة اليوغا وتصفي ذهنها بنفس المسبح.

وقالت فيها: إن” التأمل حالة من الصفاء الذهني و الروحي عن طريق السكون و التركيز في ما في داخلك”.

وتابعت” حالة تمكنك من الوصول الى السلام و الاتزان النفسي، والاتصال بطاقة الكون من الخالق”.

وذلك لإيجاد حلول تجعلك” أكثر مرونة وتقبل، كثر سرعة في تجاوز التحديات، شجاعة و حرية بالتعبير عن نفسك..”

سر جمال طافش:

وتستمر نسرين طافش بالتألق وتزداد جمالاً رغم بلوغها نحو 40 عاماً، فهي من مواليد 15 شباط/فبراير 1982 في حلب.

ولربما سر جمالها بتنوع جيناتها العربية، لأب فلسطيني من مواليد مدينة صفد، وأم جزائرية منحتها جنسيتها من مدينة وهران.

وتميزت طافش بالعديد من الاعمال الفنية، غناء ومسرح ودراما تلفزيونية وسينما، مما جعلها تجتاح قلوب الجماهير السورية والعربية.