تعرضت للنقد بسبب القضية الفلسطينية وشقيقتها المطربة ديانا كرزون.. أبرز المعلومات عن زين كرزون وسبب انفصالها عن خطيبها!
أوطان بوست – فريق التحرير
تصدر اسمها الفاشينستا الأردنية زين كرزون مواقع التواصل بالسنوات الأخيرة، خاصة بعد ظهورها بكثرة عبر حساباتها.
كما أن العديد من القصص المتعلقة بها شغلت رواد السوشيال ميديا، والتي تحولت إلى تريند، منها قصة خطوبتها وانفصالها.
واستخفافها بالذين يتحدثون عن القضية الفلسطينية في مواقع التواصل، ونشرها بعض الأمور المتعلقة بأسرتها.
ضمن هذا التقرير نستعرض لكم أبرز المعلومات عن زين كرزون:
1- ولدت زين كرزون في الرابع والعشرين من حزيران عام 1990، في دولة الأردن، ويقال إن أصولها فلسطينية.
2- عملت زين كرزون في المجال المسرحي، ثم عملت بوزارة الثقافة بالفرقة القومية، ثم سافرت إلى مصر.
3- نالت لقب وصيفة ملكات جمال العرب في عام 2013، ثم دخلت قطاع البرامج التلفزيونية osn، والنهار، بالجمال والصحة، ثم درست دبلوم الطيران.
4- أكدت زين كرزون أنها لم تقدم تنازلات أبدا في الوسط الفني، وبالنسبة لها الشخص الذي يصعد قليلا قليلا يستمر.
5- تعتبر شقيقتها المطربة ديانا الداعم الأول لها، خاصة أن الأخيرة قدمت لها الدعم الكامل، حتى وصلت إلى ما هي عليه الٱن.
6- تستقي أفكارها من الحياة العامة، وتهدف إلى تجميل صورة البنت الأردنية، كما أنها عندما تنشر تتذكر أن الجميع يتابعها من الطفل وحتى المسن، الأمر الذي يحملها مسؤولية.
7- في عام 2020 ارتبطت بعلاقة خطوبة لمدة شهر من شاب اسمه عبد الله كنعان، وقيل إنه رجل أعمال.
8- خلال الخطوبة تم اعتقال كنعان بتهمة تعاطي المخدرات، ثم خرج من السجن، وانتشرت العديد من الأقاويل عنه وعن زين، لم تعلق عليها الأخيرة.
9- والدها محمد سميح كرزون وهو منفصل عن والدتها، ولديها شقيقة أخرى اسمها هيا، تظهر أيضا في مواقع التواصل.
تعرضها للانتقاد بسبب القضية الفلسطينية
ذات مرة خرجت الناشطة زين كرزون في فيديو وصفت المتحدثين عن القضية الفلسطينية في مواقع التواصل الاجتماعي بالمتباكين.
وقالت إن الفلسطينيين يعانون منذ العديد من السنوات، مضيفة أن البعض يترك ما يحصل في بلده ومشاكله، ثم يهاجم الآخرين بحجة الدفاع عن القضية الفلسطينية.
وتابعت: أنها تظهر لكي تبرر، ولا يمكن لأحد أن يتكلم عن حبها لفلسطين، مشيرة إلى أنها تعمل ما باستطاعتها، لكنهم ليسوا مؤثرين في هذه القضية الفلسطينية بحسب رأيها.
وأشارت إلى أن هذه القضية لا تحتاج لأناس مثلها ومثل المتحدثين الٱخرين في مواقع التواصل، حتى يطلبوا من الناس أن يحبوا فلسطين”.
و عرضها لك لموجة من الانتقادات اللاذعة، كما أن العديد من الأشخاص ألغوا متابعتها، عدا عن هجوم بعض المؤثرين عليها.