ربى المأمون تكشف موقفها من المشاهد الجريئة وتبدي رأيها بتجسيد أدوارها ! (فيديو)

ربى المأمون تكشف موقفها من المشاهد الجريئة وتبدي رأيها بتجسيد أدوارها ! (فيديو)

أوطان بوست – فريق التحرير

كشفت الفنانة السورية “ربى المأمون”، عن موقفها من تجسيد المشاهد الجريئة والحميمية مستقبلاً، في أعمال ومسلسلات الدراما السورية.

جاء ذلك خلال لقاء مصور معها، أجرته شبكة “يلا تريند”، المهتمة بأخبار الفنانين، رصده بدوره موقع “أوطان بوست”.

المأمون: الإثارة لا تعنيني

سئلت المأمون خلال اللقاء المصور، عما إذا كانت تطمح لأن تكون مثيرة، وترغب بأن تكون محل إغراء للمتابعين والمشاهدين.

فأجابت الفنانة: الإثارة لا تعنيني إطلاقاً، ولم أفكر في يوم من الأيام أن أفتعل شيئاً ما، من شأنه إثارة المشاهد.

وأضافت المأمون أنها لا تبحث عن الإغراء، ولا تحبذ أن تكون فنانة استعراضية، تقتصر مهمتها على إغراء الآخرين لحصد المعجبين.

وأشارت الفنانة إلى أن هناك الكثير من الفنانات السوريات، ممن يمتلكن جمالاً فائقاً، ويبدين اهتماماً بمظهرهن الخارجي بهدف الإغراء.

وأوضحت المأمون أنها ليست من تلك الفئة، بقولها: “كل فنانة حرة بتصرفاتها، بس بالنسبة إلي ما عندي طموح لحتى كون مغرية”.

المشاهد الجريئة

بينت المأمون أن تعارض المشاهد الجريئة والحميمية في الدراما السورية بشكل شخصي، منوهة إلى أنها لن تفرض انطباعها على أحد.

ولفتت الفنانة إلى أنها لا يمكن أن تظهر في مشهد حميمي، وترفض تلك الفكرة بشكل قاطع، وذلك على حد تعبيرها.

وأردفت المأمون: “مستحيل أظهر بمشهد واحد فيه جرأة وما شابه، ولا حتى حب عذري، أناةضد هيك مشاهد بالأساس”.

وتابعت الفنانة: “أولادي مارح يضلوا صغار، رح يجي يوم ويكبروا ويتفرجوا على أعمالي، فأكيد مابتمنى يشوفوا مشهد قبلة إلي”.

من هي ربى المأمون

ربى المأمون هي فنانة وممثلة سورية، ولدت في الحادي عشر من يوليو عام 1985, بالعاصمة السورية دمشق.

لفتت أنظار المتابعين في بداياتها الفنية، وذلك من خلال أدوار الفتلة الكئيبة، بينما شتهرت بمشاركاتها في المسلسلات المصرية والأردنية والخليجية.

ومن أبرز أعمالها التلفزيونية: زهرة النارجس، جمال الروح، جنون العصر، ليس سراباً، سيرة الحب، طريق النحل، شتاء ساخن، حارة المشرقة

بيت الموالدي، بلا غمد، ندى الأيام، الولادة من الخاصرة، رجال العز، يوم ممطر آخر، وحوش وسبايا، صبايا، هيك اتجوزنا، وغيرها.