Site icon أوطان بوست

زينة مكي توقعت أن يتعرض شتي يا بيروت للهجوم.. ولهذا السبب الآخرين يعتقدون أنني لا أمتلك طاقات بالتمثيل!

زينة مكي

زينة مكي توقعت أن يتعرض شتي يا بيروت للهجوم.. ولهذا السبب الآخرين يعتقدون أنني لا أمتلك طاقات بالتمثيل!

أوطان بوست – فريق التحرير

علقت الفنانة اللبنانية زينة مكي على الأدوار التي تجسدها حاليا، متحدثة عن مشاركتها في العمل الدرامي شتي يا بيروت.

وتبعا لما رصده موقع أوطان بوست فإن مكي سعيدة بالشخصيات التي تسند إليها حاليا لأنها كفيلة بإخراج طاقتها بهذه المهنة.

وأضافت أنها توفيها حقها، وتابعت أن شكلها وصوتها الناعم الذي تمتلكه هو السبب بأن الٱخرين يعتقدون أنها لا تمتلك تلك الطاقة.

حديثها عن شتي يا بيروت

كشفت زينة مكي عن أنها توقعت أن تتعرض للهجوم بعد مشاركتها في مسلسل شتي يا بيروت، وأنها لم تنزعج من الموضوع.

وأضافت أنها عندما قرأت العمل علمت أنه يحتوي موضوع جريء، وأنه سيكون هناك من يحب العمل، وهناك من سيقوم بانتقاده.

وأكدت الفنانة زينة أن العمل ناجح، والجرأة التي تضمنها ليست خادشة للحياء، وعن شخصيتها “نور” فيه، ذكرت أنها أحبتها منذ أن قرأت المشهد الأول من العمل.

وفضلت الممثلة اللبنانية أن لا تتحدث مرة أخرى عن طلاقها، لأن الموضوع أغلق بالنسبة لها، كما أنها تحدثت عنه مسبقا.

من هي زينة مكي؟

زينة مكي، ممثلة ومخرجة لبنانية ولدت في الكويت، بتاريخ الرابع من شهر نيسان/أبريل عام 1990، رجعت إلى لبنان عندما أصبح عمرها 18 عاما.

درست كتابة السيناريو والإخراج في جامعة سيدة اللويزة، وقدمت أدوار تمثيلية في بعض الأفلام القصيرة.

ثم أدت دور بطولة في فيلم طويل حمل عنوان حبة لولو، ثم توالت أعمالها الفنية، والتي تمكنت من خلالها جذب الأنظار نحو موهبتها.

حازت على جائزة أفضل فيلم وثائقي قصير في مهرجان موناكو 2012عن فيلم “انحنى دون أن ينكسر بعام 2012.

كما قدمت دور بطولة في مسلسل درب الياسمين، بالاشتراك مع الممثل اللبناني باسم مغنية، والذي تم عُرضه في رمضان 2015.

من مسلسلاته: وجع الروح، درب الياسمين، 24 قيراط، مدرسة الحب، مذكرات عشيقة سابقة، اختيار إجباري، الشقيقتان.

إضافة إليها: طريق، تشويش، ما فيي، مسألة وقت، دانتيل، صالون زهرة، ومن أفلامها ترويقة في بيروت، ونسوان.. ليش لأ.

صاحبة مقولة هفضل مستنية ابن الحلال حد إمتى ودخلت عالم الفن بمساعدة نجيب الريحاني.. وقفة مع الفنانة الراحلة زينات صدقي وماذا  فعل محمد أنور السادات من أجلها؟

Exit mobile version