حسام الشاه يتحدث عن علاقته بـ السوشيال ميديا ويقول: “انتقدُ شيئاً دون ذكر اسمه وأتمنى أن تكون مشاركتي في “قرار وزير” خفيفة الظل!
حسام الشاه يتحدث عن علاقته بـ السوشيال ميديا ويقول: “انتقدُ شيئاً دون ذكر اسمه وأتمنى أن تكون مشاركتي في “قرار وزير” خفيفة الظل!
أوطان بوست ـ فريق التحرير
أكد الفنان السوري حسام الشاه؛ أنه لم يأخذ حقه في الفرص التي يحصل عليها في المجال الدرامي خلال الأوقات الحالية.
وقال من خلال تصريح رصده موقع أوطان بوست؛ إن السؤال يجب أن يتم توجيهه إلى أصحاب المشاريع.
وتابع؛ أنه غير شاطر بموضوع العلاقات في الوسط الفني، منوهاً إلى أنه يسعى لتطوير نفسه في هذا الأمر.
حسام الشاه يتحدث عن علاقته بـ السوشيال ميديا
وأردف خلال لقائه المصور مع فوشيا ؛ أن هناك الكثير من الأمور التي يأمل أن يحصل عليها في المستقبل.
وفيما يتعلق بعلاقته مع “السوشيال ميديا”، ذكر؛ أنه يحاول أن يواكب ما يتعلق بها باذلا جهداً كبيراً.
إلا أنه لا ينجح بذلك، وأشار؛ إلى أنه عالم سيطر على العالم منذ فترة طويلة من الزمن.
إلا أنه سابقاً كان كسولاً بالنسبة لنشاطه في منصات التواصل.
وأضاف؛ أنه الآن يحاول أن يعمل به عن طريق قناته الرسمية في موقع يوتيوب وعن طريق الإنستا.
لكنه يشعر أنه متأخر عن زملائه، وأردف؛ أن ليس لديه الوقت الكافي للتفرغ لنشاطه في منصات التواصل.
في نفس الوقت ليس لديه ثقة بأن يقوم شخص آخر بالمهمة بدلاً منه، ويخاف أن لا يقدمه بالطريقة التي يريدها.
“انتقدُ شيئاً دون ذكر اسمه”
وبالنسبة للمنشور الذي كتبه في حسابه الشخصي عن انتقاد شيء ما بشكل مباشر مع ذكر اسمه.
وأوضح؛ أنه عندما ينتقد شيء، يفعل ذلك بدون أن يضع رابط له أو فيديو أو حتى يذكر اسمه، منوهاً إلى أنه يوجد العديد من الأمور الهابطة.
لكنه لا يقوم بشتمها بشكل مباشر، لأنه بهذه الطريقة يكون مساهماً بنشرها، ودعا حسام إلى النهوض بمجالي الفن والإعلام.
ويذكر أن حسام الشاه كتب: “بعد أكثر من عقد من الزمن و السوشيال ميديا غزت العالم والمنطقة العربية”.
“هل يعقل أن من يستهزئ بأمر ما أن يعيد نشره، أو مشاركته ظاناً أنه ينتقده، وبالنتيجة هو يساهم بتوسيع نشره”.
وأضاف: “طبعاً اتحدث عن صفحات الأفراد غير الاستثمارية، أما صفحات النشر الاستثماري ومنصات السوشيال الميديا الإعلامية”.
“التي تحقق أرباحاً من الاعجابات والتعليقات وغيره، هل تعتقدون انكم اصحاب رؤى ومسؤولية؟”.
ولدى سؤاله عن دوره في مسلسل قرار وزير، قال إنه حل فيه كضيف شرف، ودوره لم يكن كبيراً.
