أخبار الفن

ياسمين صبري ضحية الحلقة الثانية من رامز موفي ستار وردة فعلها غير متوقعة 

ياسمين صبري ضحية الحلقة الثانية من رامز موفي ستار وردة فعلها غير متوقعة 

أوطان بوست – فريق التحرير

وقعت الفنانة المصرية ياسمين صبري للمرة الثانية ضحية لبرنامج المقالب الذي يقدمه الفنان المصري رامز جلال.

ورغم الخلاف الكبير الذي وقع بين النجمين قبل عامين عقب وقوع صبري ضحية في برنامج “رامز مجنون رسمي” إلا أن الأخير أصر على إيقاعها في مقالبه مرة أخرى.

ويشهد برنامج رامز جلال في نسخته الحالية “رامز موفي ستار” تواجد النجم العالمي فان دام.

بداية مغايرة من رامز جلال لضيفته

على عكس العادة التي جرت، لم يقم رامز جلال بمحاولة الاستهزاء من ضيوفه والتقليل من احترامهم كما جرت العادة في برامجه السابقة.

حيث امتدح جلال في بداية برنامجه صبري لدى وصولها بالقول “انزل يا وحش، الله أكبر صاروخ”.

وأضاف “يخرب بيتك خلصتي كل كتاب الأنوثة، تلعبي أي دور لو عايزة دور فاندام خديه”.

وتابع جلال ممتدحاً صبري وملابسها “شايفين كوليه الألماس يلي برقبتها ده بثمن الكرفان يلي قاعدة بيه”.

توجه صبري نحو مقلب جلال

توجهت صبري رفقة النجم العالمي فاندام نحو المكان المخصص لمقلب رامز جلال الجديد.

ومن ضمن المقلب أن يتم تصوير مشاهد سينمائية لمطاردة بالسيارات وإطلاق نار رفقة فاندام.

ويبدأ المقلب بتوجيه فاندام مسدس نحو رأس صبري وسط ذهول الأخيرة كون المشهد لم يكن ضمن السيناريو المطروح عليها.

ظهور جلال رفقة صبري

يبدأ مقلب رامز جلال بالنجمة ياسمين صبري بارتدائه القناع وتوجهه بإحدى السيارات والركوب رفقة صبري دون علمها.

ومع بدء تحرك السيارة تبدأ حركات الإثارة باقتراب عدد من الأشخاص ومحاولة الصعود نحو صبري وسط صراخ من الأخيرة.

ومن ثم تنطلق السيارة وسط مطاردة من قبل سيارات أخرى لها وإطلاق نار بينما انتابت صبري حالة من الصراخ والهستيريا.

ومع استمرار السيارة التي تقل صبري بالتحرك تتواصل المطاردة وأصوات الانفجارات الضخمة حولها.

وخلف صبري يجلس جلال الذي يقوم بسكب الماء على صبري دون علمها بهويته قبل توقف تصوير هذا المشهد وسط رعب صبري.

ياسمين صبري معلقة بين الحياة والموت

يبدأ تصوير المشهد الأخير من مقلب جلال بياسمين صبري بتوجه السيارة التي تقلهم نحو جسر غير مكتمل البناء.

وضمن حركات الإثارة يتم إيهام صبري أن السيارة باتت معلقة على طرف الجسر وفي الأسفل توجد بحيرة بداخلها تمساح.

وهنا يزداد صراخ صبري بينما يقوم جلل من خلفها برمي أفعى عليها مما يزيد من خوفها وصراخها.

وفجأة يبدأ الجسر بالتدلي ومعه السيارة لأسفل مما يشعر صبري أنها على وشك السقوط في البحيرة.

ويقوم بعدها الطاقم المرافق لصبري بإنقاذها من السقوط وإيصالها إلى منطقة آمنة ومعها جلال دون علمها بهويته.

ردة فعل صبري على مقلب جلال

مع وصول صبري إلى منطقة آمنة، يخلع جلال القناع عن وجهه وسط حالة ذهول تنتاب صبري.

وأول تعليق من صبري “لا لا ثانية واحدة، أنا تعبت أوي وحياة ربنا، أنا مش عارفة أفتح عيني”.

وخاطبت صبري جلال بالقول “أنا مش عارفة أقول لك إيه، هو ده حب، أنا خفت جداً، إنت لا تتخيل”.

وامتدحت صبري في النهاية المقلب الذي أصابها “منظر جميل جداً، أنا بس أتفرج عليه بضحك على نفسي”.

مقالات ذات صلة