أغاني

سارية السواس سعيدة بالغناء في دمشق القديمة وتتحدث عن محاربة البعض لها وتذكر اسم عرّابها في الغناء (فيديو)

سارية السواس سعيدة بالغناء في دمشق القديمة وتتحدث عن محاربة البعض لها وتذكر اسم عرّابها في الغناء (فيديو)

أوطان بوست – فريق التحرير

قالت المطربة السورية سارية السواس إنها حاضرة بقلبها رغم غياب الجسد عن العاصمة دمشق لكنها “موجودة بين الأيادي”.

وتحدثت السواس عن خصوصية الغناء في الشام القديمة لما لها من طعم خاص في قلوب كل السوريين وفي قلبها بالتحديد.

سارية السواس سعيدة بالغناء في دمشق

وأضافت السواس في لقاء مع موقع فوشيا رصده موقع أوطان بوست أنها سعيدة جداً لأنها ستحيي الحفل في دمشق القديمة وتكون مع محبيها.

وأكدت الفنانة السورية أنها وصلت إلى المحبة الجماهيرية التي تريدها رغم محاربتها من قبل البعض خلال مسيرتها الفنية.

وأشارت السواس إلى أنها راضية عن المستوى الذي حققته خلال عملها الفني رغم كل الظروف ومحاربة البعض لها.

كما تمنت السواس أن تواصل مسيرتها الفنية في تقديم الأفضل وكل ما يرضي جمهورها الحبيب.

وكشفت السواس أنها معجبة بكثير من الفنانين القدماء لكن الفنان جورج وسوف هو عرابها في الغناء لأنها كبرت على أغانيه مع وجود اختلاف بلونيهما في هذا المجال.

كما استبعدت سارية مشاركة الغناء “ديو” مع أحد الفنانين خلال الفترة الحالية رغم أنها سبق وجرّبت هذا النوع من الغناء مع فنان عراقي وحققت أصداء إيجابية.

واعتبرت السواس أن الموضة أمر أساسي في حياة الفنان مبينة دورها في إظهار الفنان بأبهى حلة .

ولفتت السواس أنها تهتم بإطلالاتها أمام الناس لأهمية أن ينال الفنان إعجاب الناس.

لا تملك صديقاً

وأوضحت الفنانة السورية أنها لا تملك أي صديق مقرب من الوسط الفني لكن علاقات جيدة تربطها بزملائها الفنانين.

وذكرت سارية أنها تواصلت مؤخراً مع الفنانات: رويدة عطية، سلاف فواخرجي، سلافة معمار، وشكران مرتجى.

كما تناولت السواس في معرض حديثها عن العلاقة الحياتية وقدرتها على التوفيق بين حياتها المهنية والأسرية.

وشددت السواس على دور العائلة الأساسي والمهم في حياة أي إنسان وليس في حياة الفنان فحسب.

ولم تخف السواس سعيها في هذا الجانب لتحقيق التوازن المطلوب بين حياتها المهنية والعائلية.

من هي سارية السواس

وسارية من مواليد تلكلخ بريف حمص في السادس من أيار من عام 1981م.

وكانت السواس قد أدت في السادسة من عمرها أغنية بعنوان «لا تلعب بالنار» في إحدى حفلات مدرستها.

اقرأ أيضاً: ولدت لأبوين مثقفين اجتماعيين ونطقت بعمر تسعة أشهر ووصفت بالثرثارة وأدركت تحكم القبضة الأمنية الخبيثة في سوريا.. قصة الإعلامية السورية آسيا هشام

مقالات ذات صلة