ميرنا شلفون ترد بهذه الطريقة على متابع انتقص من أصلها واستهزء بها وتتوعد بحذف أشخاص من على صفحتها!

ميرنا شلفون ترد بهذه الطريقة على متابع انتقص من أصلها واستهزء بها وتتوعد بحذف أشخاص من على صفحتها!
أوطان بوست – فريق التحرير
ردت الفنانة السورية ميرنا شلفون على متابع أساء لها من خلال الاستهزاء بأصلها وبحصولها على الإقامة الذهبية من الإمارات.
وتبعا لما رصده موقع أوطان بوست فإن شلفون بعد الإعلان عن حصولها على الإقامة الذهبية، فإن أحد المتابعين علق قائلا:
“بنت وادي العيون صارت إماراتية”، فردت إمارات شلفون عليه: “إلي الشرف إني كون من ضيعة وادي العيون من أجمل ضيع سورية واحلى وأحسن ناس”.
وأضافت :”كمان الي الشرف صير إماراتية.. مين بصرلوا وبقول لا.. وصلوا للمريخ بنجاحهم وعملوا اجمل بلد”.
“ولو ما كان شهر رمضان كنت عرفت كيف جاوبك”
ثم توجهت شلفون بالحديث إلى ذلك الشخص المسيء لها، ووصفته بالنكرة، الذي يحاول أن يبدو شخصا مرحا.
وقالت: “المشكلة انو أمثالك من المريضين وهاد واضح من طريقتك، عم تحاول تتهاضم وأنت مجرد نكرة ما بيعرف يحترم الناس”.
بعدها ذكرت أن ما يمنعها من الرد عليه بطريقة تناسبه هو أنها خلال شهر رمضان، حيث قالت: “ولو ما كان شهر رمضان كنت عرفت كيف جاوبك تماماً”.
ثم شاركت منشورا عبر حسابها الشخصي في موقع إنستغرام، كتبت فيه :”شوية وسخ على الصفحة صار بدها حملة تنظيف.. بستغرب من كمية المرض النفسي عند بعض البشر”
ليست المرة الأولى
يشار إلى أنه سبق وتعرضت شلفون لموقف مشابه، حيث كتبت متابعة: “والله يا فنانة كل إنسان اقترب من ربه أكثر، وابتعد عن غرور الدنيا وحبها”.
وأضافت:”وجعل قلبه يتغذى بحب الله اطمأن قلبه وبذكر الله تطمئن القلوب، من وين بدك تلاقي راحة وانتي بعيدة عن ذكر الله تماما”.
لترد شلفون: “ليش أنتي قاعدة بقلبي لتعرفي أني بعيدة عن ذكر الله غريب أنتو يلي مفكرين حالكن أنبياء وأوصياء عالبشر”.
ثم أردفت: “روحي صلحي من نفسك قبل ما تتبلي عالناس هاد إذا كنتي بتعرفي الحق من الباطل مو ناقصني إخونجية عالصفحة”.
كما قالت لها متابعة: “على قد مانك حلوة بس مندعيلك الله يهديكي”، لترد ميرنا عليها طالبة منها التوقف عن الدعاء لأنها غنية عن دعائها على حد تعبيرها.
والجدير بالذكر ميرنا شلفون، فنانة سورية من مواليد الثامن والعشرين من شهر نوفمبر عام 1987، في العاصمة دمشق.
ظهرت في العديد من المسلسلات مثل: فارس بني مروان، صراع على الرمال، أشياء تشبه الحب، سوبر فاميلي.