أخبار الفن

داليا البحيري توجه رسالة بكلمات راقية إلى أنغام والأخيرة ترد عليها بهذه الطريقة!

داليا البحيري توجه رسالة بكلمات راقية إلى أنغام والأخيرة ترد عليها بهذه الطريقة!

أوطان بوست – فريق التحرير

عبرت الفنانة المصرية داليا البحيري عن محبتها لمواطنتها وزميلتها في الوسط المطربة أنغام، موجهت لها رسالة بكلمات راقية.

وتبعا لما رصده موقع أوطان بوست فإن المياه تعود إلى مجاريها بين البحيري وأنغام بشكل تدريجي، بعد خلافات استمرت لمدة 9 سنوات.

حيث نشأ الخلاف في كواليس تصوير مسلسل “في غمضة عين” الذي كان التجربة الأولى لأنغام في عالم التمثيل.

وكان سببه هو رفض كل واحدة منهما أن يرد اسم الأخرى قبلها في شارة العمل التي تكون مقدمة أي مسلسل.

داليا البحيري توجه رسالة بكلمات راقية إلى أنغام

وكتبت الممثلة داليا في حسابها الرسمي عبر إنستغرام قائلة: “الكلمة الطيبة لها أثر، تفهمك لغيرك أدب، مراعاة المشاعر نبل”.

وأضافت: “صون الود ود، وما تقدمه لغيرك عائد لك، تعاملك مع الآخرين يؤثر على شخصيتك أكثر مما يؤثر عليهم”.

وتابعت: “بعض المواقف في الحياة تحدد من أنت، لا تبخل بالجمال فتصبح خاليا منه. أنغام أنتِ جميلة، بحبك”.

لترد أنغام بتعليق: “أنا بحبك أوي يا أجمل قلب يا أحلى وأشيك ست يا دودو”، وتفاعل الجمهور معهما وتمنى لهما الحب والسعادة.

من هي داليا البحيري؟

ولدت داليا البحيري في مدينة طنطا بمحافظة الغربية بمصر، وتاريخ ميلادها في الخامس عشر من تشرين الأول/أكتوبر عام 1970.

اسمها الكامل داليا محمود قطب البحيري، تلقت تعليما في طنطا، ثم درست في كلية السياحة والفنادق.

ثم بعد أن تخرجت منها، وعملت كمرشدة سياحية، ويشار إلى أنها في عام 1990 نالت لقب ملكة جمال مصر.

أول عمل فني شاركت فيه داليا البحيري كان فيلم “عشان ربنا يحبك” في عام 2000، ثم ظهرت في فيلم محامي خلع.

حيث ظهرت إلى جانب النجم المصري هاني رمزي في عام 2002، ثم توالت أعمالها الفنية التي تنوعت ما بين السينما والدراما.

ومن أفلامها :سنة أولى نصب، كان يوم حبك، حريم كريم، السفارة في العمارة، زي الهوا، عمليات خاصة، ماما وزيرة.

عدا عن: الباحثات عن الحرية، الغواص، جوبا، أحلام حقيقية، ولها مسلسل إذاعي بعنوان “وش في وش.

أما بالنسبة لأعمالها الدرامية فهناك :البنات، قلبي يناديك، علي يا ويكا، بنت من الزمن ده، ريش نعام، القاصرات.

إضافة إليها: في غمضة عين، الجزء الأول والثاني والثالث والرابع والخامس من يوميات زوجة مفروسة أوي، فلانتينو.

مقالات ذات صلة