عدنان أبو الشامات ينتقد رابعة الزيات بسبب أسئلتها المتجاوزة للخطوط الحمراء.. ويرد على تعليق من متابعة بـ :”قوية”
عدنان أبو الشامات ينتقد رابعة الزيات بسبب أسئلتها المتجاوزة للخطوط الحمراء.. ويرد على تعليق من متابعة بـ :”قوية”
أوطان بوست – فريق التحرير
انتقد الفنان السوري عدنان أبو الشامات الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات التي تقدم برنامج شو القصة وتستضيف من خلاله شخصيات معروفة.
وتبعا لما رصده موقع أوطان بوست فإن أبو الشامات قال إن أسئلة الزيات مفخخة تطرحها على الضيوف الذين يجيبون بنية صافية.
إلا أنها تكون متعمدة لأن تسألهم مثل تلك الأسئلة، ليقع الضيوف بصراع مع أشخاص ٱخرين يمتلكون رأيا مخالفا في نفس الوقت لا يتقبلون الٱراء الأخرى.
وكتب الفنان السوري عبر صفحته الشخصية في موقع فيسبوك :”الإعلامية رابعة الزيات تطرح أسئلة إشكالية مفخخة على ضيوفها”.
” عن سابق إصرار وتصميم، والضيوف يردون بعفوية وصراحة، تضعهم في مواجهة بعض المتزمتين والمتعصبين والمقولبين”.
“الذين لا يقبلون رأياً آخر أو فكراً خارجاً عن صندوق أفكارهم الثابتة والمحنطة”، ويذكر أن منشوره لاقى تفاعلا واسعا في منصات السوشيال ميديا.
ردود الأفعال
وافق البعض أبو الشامات برأيه، ومن أبرز التعاليق الواردة بهذا الخصوص :”استاذي العزيز،. في أمور بالحياة خط أحمر ما لازم نتجاوزه، وأحد هالامور هو الأديان و الذات الإلهية.
وأضافت : “مافي داعي نعرف ديانة الفنان أو معتقداته لأنها شغلة تخصه اله، والفنان شخصية عامة و في كتير شباب بتأثر فيهم”.
وتابعت المتابعة :”وبياخدوهم قدوة مشان هيك لازم يكون كلام الفنان مدروس كتير و يكون ضمن الإطار الفني و الانساني”.
ثم قالت متابعة :”هلأ بينطلك واحد راسو مربع بيقلك كتبت عن رابعة مشان تستضيفك ببرنامجها .. كل الحب الك”، ليرد أبو الشامات :”قوية”.
ويذكر أن الإعلامية رابعة تسببت بإثارة الجدل أكثر من مرة بسبب نوع الأسئلة التي تطرحها على الضيوف.
وخلال استضافتها الفنانة سلاف فواخرجي، نفت الأخيرة أن يكون هناك عذاب في الحياة الٱخرة، مما عرضها لهجوم.
كما استضافت مؤخرا الفنان السوري فايز قزق، وسألته عن بعض الأمور الدينية، ليجيب أن لا يؤمن بالحياة بعد الموت.
وقال قزق :”محد رجع ليأكدلنا”، وأضاف :”كنت في ظلمة، وإلى ظلمة، وأنا هذه النقطة البيضاء التي أحياها الٱن”.
وأردف :”علي أن أحياها بسلام بيني وبين نفسي ومع الٱخرين ما أمكن كإنسان”، والذي يعتبره قاعدة أساسية يتشبث بها أينما ذهب في هذا العالم.
