قاسم ملحو يستذكر الماضي بكلمات مؤثرة.. وهؤلاء كانوا أقرب الأصدقاء له خلال الدراسة في المعهد العالي للفنون المسرحية
أوطان بوست – فريق التحرير
عبر الفنان السوري قاسم ملحو عن شوقه وحنينه للماضي الجميل، مستذكر تفاصيل دراسته في المعهد العالي للفنون المسرحية.
وكتب ملحو منشورا رصده موقع أوطان بوست، وقال من خلاله: “اشتقت لأيام المعهد العالي للفنون المسرحية، لأساتذتي الكرام: فايز قزق وغسان مسعود”.
وتابع أنه يحن لأيام الرواق القديمة للتسكع أمام مسرح الحمراء، والقباني، والعمال، وأمام المكتبات.
وأردف :”اشتقت لملمس الرسالة الورقية، وللطوابع الغريبة عليها، واشتقت لمقهى النوفرة”، ثم ذكر أنه يحن للبروفات التي كانت تجمعه بـ:
جواد الاسدي، غسان مسعود، فايز قزق، باسم ياخور، و المرحوم ياسر عبد اللطيف، وقال إنه اشتاق لأفراد دفعته في المعهد العالي.
وذكر أسماء مثل: فرح بسيسو، مريم علي، شكران مرتجى، مهند قطيش، حنان شقير، كمال البني، أسماء قاسم، وياسر عبد اللطيف.
وقال :”أكيد ولن أنسى زوجتي ٱمال سعد الدين، اشتقت لدفئ صلحي الوادي، ولتجهم ماهر هربش ولنظارات مصطفى العبود”.
وذكر أنه يحن لبياض لحية نبيل الحفار–ولصوت نائلة الأطرش، وللطف هزار الجندي، ولصوت حميد البصري.
كما أشار إلى أنه يحن للباص الأخضر القديم، وأبو محمود، وصوت فيروز عندما يصدح فيه، وللبوفيه، وأبو طارق وأبو محمود.
كما استذكر ملحو بعض أصدقائه في مدينة حلب، وهم :”ابراهيم الصالح، صالح بوبكي، رضوان عبيد، ياسر سليم”.
إضافة إليهم :”محمود كجك، باسل بزارة، محمد طيلون”، ثم قال إنه يفتقد والديه بشدة، داعيا لهما بالرحمة.
تفاصيل مميزة من الماضي
وتطرق الممثل قاسم إلى بعض التفاصيل العائلية وبعض المناسبات العامة، فقال: “اشتقت لمشوار منبج بـ أول يوم العيد مع والدي الله يرحمو”.
وأضاف :”اشتقت للشام في الليل والنهار، واشتقت للبحر، والفطائر من التنور، والكنافة، والسمك، ومنطقة الكورنيش الجنوبي”.
و”شارع الشاطئ الازرق في اللاذقية، اشتقت للسباحة في شط جول جمال، اشتقت لمشقيتا، وأم الطيور، واشتقت لصلنفة وهواها”.
وتابع :”اشتقت للزبداني، واشتقت لـ درعا، والسويداء، وحمص وحماة وإدلب، والحسكة ودير الزور والرقة لكل شبر في سوريا ولكل أولاد بلدي، اشتقت لفرح أيام زمان، أي نعم”.
منها ممارسة الرياضة.. إليكِ عزيزتي بعض النصائح لتخفيف آلام الدورة الشهرية
