Site icon أوطان بوست

عبدالمنعم عمايري: القبلة في فيلم الإفطار الأخير ضرورة درامية ولا حدود في التمثيل بالنسبة لي! (فيديو)

عبدالمنعم عمايري

عبدالمنعم عمايري: القبلة في فيلم الإفطار الأخير ضرورة درامية ولا حدود في التمثيل بالنسبة لي! (فيديو)

أوطان بوست – فريق التحرير

تحدث الفنان عبدالمنعم عمايري، عن مشهد القبلة المثير للجدل، والذي جمعه مع الممثلة السورية كندة حنا، في فيلم الإفطار الأخير.

جاء ذلك خلال لقاء معه، أجرته إذاعة المدينة إف إم، التي تهتم بأخبار الفن والفنانين، رصده موقع “أوطان بوست”.

مشهد القبلة ضرورة درامية

قال عمايري: إن مشهد القبلة، الذي أداه مع كندة حنا، في فيلم الإفطار الأخير، لم يأتِ لأجل ربح مادي إطلاقاً.

وأضاف الفنان أن الفيلم مثل المؤسسة العامة للسينما، وبالتالي من الإجحاف القول إن مشهد القبلة، جاء لأغراض ربحية ومادية.

وأشار عمايري إلى أن المشهد ضرورة درامية بامتياز، والقبلة كانت عبارة عن وداع بين زوجين، وليس بين صديقين أو حبيبين.

وأوضح الفنان أن الفيلم دخل في إطار أقرب إلى الكوميديا السوداء، إلا أنه قدم قصة موجعة ومؤثرة، على حد تعبيره.

عبدالمنعم عمايري: أنا أؤمن بأفكاري

رد عمايري خلال اللقاء، على آراء الجمهور والمجتمع في السوشال ميديا، وانتقادهم لمشهد القبلة في فيلم الإفطار الأخير.

وبيٌن الفنان أنه شخص يؤمن بأفكاره، وليس مستعداً لتقديم أية تنازلات لأحد، بشأن الأدوار والشخصيات التي يلعبها في أي عمل.

ولفت عمايري إلى أنه كرٌس حياته لأجل مهنة الفن، ولن يعمل في إطار مهنته، كما يحلو للجمهور، فآراء الأخير متعددة.

وأردف الفنان: إذا كان مشهد قبلة سيسبب موجة انتقادات أو كره للممثل، فهذا يعني وجود مشكلة في ذوق المشاهدين وأفكارهم.

وتابع عمايري: أنا ممثل لا حدود بالنسبة لي في التمثيل، باستثناء حالة واحدة، وهي الظهور عارياً كاملاً، فهذه أقف عندها.

ونوه الفنان إلى أن فيلم الإفطار الأخير، ليس قائماً على مشهد القبلة، إلا أن الجمهور نظر إليه من زاوية واحدة.

وأثار عمايري في وقت سابق جدلاً واسعاً، عقب ظهوره في مشهد قبلة مع كندة حنا، بفيلم الإفطار الأخير.

تجدر الإشارة إلى أن عبدالمنعم عمايري، فنان سوري يحمل الجنسية الفلسطينية، ولد في الثامن عشر من يناير عام 1978 بدمشق.

اقرأ أيضا .. أحمد عبد العزيز يعلق على عودة شيرين سيف النصر.. والأخيرة حالة حزن وتعب غيبتها عن الشاشة!

Exit mobile version