فراس إبراهيم يكشف أخطر عادة سيئة تخلٌَص منها ويتحدث عن أصعب ثلاثة مواقف تعرٌَض لها! (فيديو)

فراس إبراهيم يكشف أخطر عادة سيئة تخلٌَص منها ويتحدث عن أصعب ثلاثة مواقف تعرٌَض لها! (فيديو)
أوطان بوست – فريق التحرير
كشف الفنان السوري فراس إبراهيم، عن عادته السيئة التي تخلص منها، وأجمل الهدايا المعنوية، التي تلقاها طيلة حياته.
جاء ذلك خلال لقاء مصور معه، أجرته مجلة فوشيا، المهتمة بأخبار الفن والفنانين والنجوم، رصده موقع “أوطان بوست”.
عادة سيئة وهدايا فراس إبراهيم
قال إبراهيم: إنه كان يعاني من عادة سيئة تخلص منها، في وقت لاحق، وهي التقلب السريع في ردات الفعل.
وأضاف الفنان أن تقلبه في ردات الفعل، على أي موقف يعيشه أو يواكبه، كان أسرع من مدة خروج الطلقة من الفوهة.
وأشار إبراهيم إلى أنه سعى جاهداً إلى التخلص من تلك العادة، موضحاً أنه نجح في تحويل ردات فعله إلى جانب إنساني.
ولفت الفنان في سياق حديثه، إلى أن أجمل الهدايا التي تلقاها في حياته، هي هدايا معنوية، تمثلت بدعوات والدته.
النجاة من ثلاثة حوادث
بيٌن إبراهيم أنه نجا من ثلاثة حوادث، في غضون عامين فقط، منوهاً إلى أن تلك المواقف غيرت حياته إلى حد كبير.
وأردف الفنان أن الحادث الأول كان مع مارسيل خليفة، والثاني في لبنان، أما الحادث الآخر فكان في جمهورية مصر.
وتابع إبراهيم: هذه الحوادث ذكرى مؤلمة في سجل حياتي، وأستطيع القول إنها غيرت حياتي بالمجمل، وذلك على حد تعبيره.
وأكد الفنان أن هذه الحوادث حدثت في إطار زمني متقارب، وكان لها انعكاسها السلبي عليه، حيث أعادته إلى الصفر مادياً.
وأشار إبراهيم إلى أنه استعاد جزءاً كبيراً من الإنسانية، وتحول إلى شخص أقرب للمثالي، ودائماً ما يحمد ربه على نجاته.
وختم الفنان حديثه، لافتاً إلى أنه لو لم يكن ممثلاً لكان طياراً، منوهاً إلى أنه كان يحلم بتلك المهنة دائماً.
تجدر الإشارة إلى أن فراس إبراهيم، فنان وممثل ومنتج سوري، ولد في الحادي عشر من ديسمبر عام 1969, بمدينة دمشق.
ومن أبرز أعماله التلفزيونية: أسعد الوراق، ليل ورجال، أسمهان، خط النهاية، أهل المدينة، وداعاً لخريف العمر، حمام القيشاني، وغيرها.
اقرأ أيضا .. أول تجربة درامية لها كانت مع المخرج سيف الدين سبيعي وعشقت الفن منذ صغرها.. قصة الفنانة تحية ميهوب وأهم التفاصيل عنها!