شكران مرتجى تعلق على مشهدها المؤثر في حارة القبة وتقول :”ما كان بدي إلا شقفة ولد”

شكران مرتجى تعلق على مشهدها المؤثر في حارة القبة وتقول :”ما كان بدي إلا شقفة ولد”
أوطان بوست – فريق التحرير
من خلال استضافة في برنامج كتاب الشهرة الممثلة شكران مرتجى تعلق على مشهدها المؤثر في حارة القبة، للمخرج رشا شربتجي.
وتبعاً لما رصده موقع أوطان بوست فإن مرتجى حلت ضيفة في ذلك البرنامج المقدم من قبل الإعلامي علي ياسين.
شكران مرتجى تعلق على مشهدها المؤثر في حارة القبة
وقالت؛ إن دورها في ذلك العمل من أجمل الأدوار التي جسدتها، حيث أنها تحب الشخصيات التي يوجد فيها كوميديا ودراما.
وتابعت؛ أن المشهد كان حقيقيا، وحينها مواطنتها الممثلة إيمان عبد العزيز كانت تبكي بالفعل، ووصفتها بالصديقة العزيزة.
وأردفت؛ أنها هي أيضا كان بكائها حقيقيا، ويشار إلى أن الجملة التي ذكرتها بالمشهد :”ما كان بدي إلا شقفة ولد”.
وأكدت؛ أنه لا يوجد سيدة إلا وتتمنى أن تكون أما، لكن ما حصل معها هو نصيب، مضيفة أنها إنسانة مؤمنة.
وهي على يقين بأن هناك حكمة من أن الله لم يكتب لها أن تصبح أم، مشيرة إلى أنها كانت تتمنى لو أنها رزقت ببنت.
دور شكران في حارة القبة
وجسدت الفنانة السورية شخصية سعاد في الموسم الأول والثاني من حارة القبة، وكانت عبارة عن سيدة ثرثارة وحشرية.
بالبداية لم تكن متزوجة، ثم أعجبت باللحام أبو راتب أفندي، فصارت تتقرب منه، وتغريه بالمال والطعام، حيث أنها تعمل خياطة.
وذلك الرجل متزوج من سيدتين، لتصبح الزوجة الثالثة له، ويفضلها عليهن، في الموسم الثاني تكذب عليه مدعية أنها حامل.
فيما بعد يعلم زوجها أنها كاذبة، بعد أن يلتقي ب داية الحارة، فيطلقها كما يطلق زوجاته الاثنتين لأنهما لم يخبراه بالأمر.
من هي شكران مرتجى؟
شكران مرتجى، ممثلة سورية من أصول فلسطينية، درست في المعهد العالي للفنون المسرحية، وتخرجت منه.
وكان ضمن دفعتها عدد من الفنانين السوريين مثل: باسم ياخور، ٱمال سعد الدين، مهند قطيش، وٱخرون.
نشطت في المجال الفني، وشاركت بالعديد من المسلسلات مقدمة شخصيات مميزة، نذكر من أعمالها:
مذكرات عشيقة سابقة، المواسم الثلاثة من الولادة من الخاصرة، بطل من هذا الزمان، الفرسان الثلاثة، إنت عمري، ليل المسافرين.
كيفية الحصول على مختلف ألوان الشعر من خلال وصفات الحناء الطبيعية