بعد حديثه عن الطموح وعدم احترام الٱراء.. عدنان أبو الشامات يكشف دوافع المتنمر والمتابعون يوافقونه الرأي!

بعد حديثه عن الطموح وعدم احترام الٱراء.. عدنان أبو الشامات يكشف دوافع المتنمر والمتابعون يوافقونه الرأي!
أوطان بوست – فريق التحرير
من خلال منشور قصير، الفنان السوري عدنان أبو الشامات يتحدث عن دوافع المتنمر، والمتابعون يوافقونه الرأي وعبروا عن محبتهم له.
وتبعا لما رصده موقع أوطان بوست فإن أبو الشامات أشار إلى أن المتنمر يقوم بهذا التصرف بسبب شعوره بالنقص.
عدنان أبو الشامات يتحدث عن دوافع التنمر
كتب أبو الشامات منشورا عبر صفحته الشخصية في موقع فيس بوك، قال من خلاله:
“من يظن أنه أفضل منك، لن يتنمر عليك، لا يتنمر إلا من يسيطر عليه الشعور بدونيته”.
تفاعل المتابعون مع منشور الممثل عدنان ووافقوه الرأي، ومن بعض التعليقات الواردة: “نعم صدقت واني بقلك هالمرة كلامك مية بالمية لا غبار عليه”.
إضافة إليه: “التنمر أسوء عادة لدى الإنسان كلنا أبناء تسعة دمت بخير أستاذي الكريم”، عدا عن:
“دعك منهم يا صديقي، فلقد سبقهم الذين من قبلهم وقالوا عن رسل ربهم، أنهم مجانيين ومسحورين”.
أبو الشامات في عالم الفيس بوك
يذكر أن عدنان أبو الشامات يحب أن يشارك ٱرائه والمواضيع التي تهمه عبر صفحته الشخصية في موقع فيس بوك.
ويتفاعل معه جمهوره ومحبيه، إلا أن حاله كحال أي شخصية عامة، يتلقى انتقادات من قبل بعض المتابعين، بعضها تكون مسيئة.
أحيانا يتجاهلها، وأحيانا أخرى يرد عليها بطريقة ساخرة ولاذعة، ومن المواضيع التي تحدث عنها الطموح حيث كتب:
“على قد لحافك مد رجليك، حكمة من لا يملك خيالاً ولا طموحاً”، كما سبق وناقش مسألة عدم احترام الأشخاص الذين يمتلكون رأي مخالف.
فقال: “بتختلف مع حدا بوجهات النظر، بيفوتوا جماعة الهوجة والفزعة، وبيحولوا المسألة لحرب داحس والغبراء”.
وأضاف: “وبيساووا طرف نبي لا يأتيه الباطل لا من أمامه ولا من خلفه، ويشيطنون الآخر بالكامل”.
وتابع: “ثقافة الحوار، وحرية التفكير والتعبير التي نراها على منابر التباغض الاجتماعي مشوهة وموتورة إلى أبعد الحدود”.
وأكمل :”عاطفية ومتطرفة بشكل صادم ومحبط، يا أبيض، يا أسود، هذا ماعدا المستويات المنحطة أخلاقياً بالتعليقات”.
وذكر: ” التي تدعو المرء للتساؤل: من أي بيئة يأتي هؤلاء الأشخاص وكيف ترعرعوا وتربوا، مع أن بعضهم دارسين وجامعيين-؟
“من هم أهلهم وماذا كانوا يعلمون أولادهم من مبادئ وأخلاق؟ الحرية بدون روادع وقيم وأخلاق، هي مثل السلاح بيد الجاهل أو المجرم.