Site icon أوطان بوست

ياسمين الخطيب: “لا يمكن أن أدخل مجال الغناء لهذا السبب وهذه الرسالة سنوصلها من خلال مسابقة ملكات الجمال”!

ياسمين الخطيب

ياسمين الخطيب: “لا يمكن أن أدخل مجال الغناء لهذا السبب وهذه الرسالة سنوصلها من خلال مسابقة ملكات الجمال”!

أوطان بوست – فريق التحرير

أطلت الكاتبة ياسمين الخطيب على جمهورها من خلال لقاء مصور عبر فوشيا، لتتحدث عن مشاركتها كعضو لجنة تحكيم في مسابقات ملكات الجمال.

وتبعا لما رصده موقع أوطان بوست فإن الخطيب حاضرة في المسابقات التالية:  miss Eco teen Egypt و miss elegant Egypt ”بنت مصر“، 

والتي أقيمت بالعاصمة المصرية القاهرة، وأشارت الإعلامية ياسمين إلى مسؤوليتها كعضو لجنة تحكيم أمرا كبيرا.

خاصة أن جميع المتسابقات جميلات، وعددهن 20 متسابقة، واختيار ستة منهن كان أمرا صعبا جدا، حسب رأيها.

المجتمع يرى أن الفتاة الجميلة غبية

ونوهت؛ إلى أنه من جهة نظرها فإن معايير الجمال لا تنحصر فقط على بالمظهر الخارجي.

وإنما يجب أن تمتلك المتسابقة الثقة بالنفس، علاوة على ذلك هناك أهمية كبيرة للحضور واللباقة بالحديث.

عدا عن أن تكون قادرة على الابتكار، مما يجعلها متميزة بين الجميع.

وقالت ياسمين ٱن المجتمع بشكل عام يرى أن المرأة الجميلة تافهة أو غبية، لكن من خلال المسابقة سيسعون لإثبات العكس.

وهو أن الفتاة الجميلة ذكية، وتملك ثقة كبيرة بنفسها، كما أنها تستطيع أن تصبح واجهة للمجتمع بشكل عام.

وفيما يتعلق بأكثر مهنة ترى أنها قريبة لها، خاصة أنها نشطت في مجال التمثيل والإعلام والكتابة والرسم، ذكرت؛ 

أنها في كل مجال كانت ترى نفسها بشكل مختلف، مضيفة أنها لا يمكنها الاستغناء عن واحدة من تلك المهن.

وتابعت؛ أنها مر فترة على إغلاقها للمرسم، لكن في حال سنحت لها الفرصة المشاركة في معرض عالمي فستفعل، ولا يمكنها ترك الرسم.

ياسمين الخطيب: “لا يمكن أن أدخل مجال الغناء”

وعن إمكانية انضمامها لعالم الغناء، قالت: “صوتي وحش، حتى لو أنا عايزة، الناس مش حتوافق، لأن صوتي زفت”.

وفيما يتعلق بقرارها حول المتابعة في مجال التمثيل، ذكرت أنها في حالة توقف عن المشاركة في أي عمل.

والسبب أنها تنتظر مراقبة ردود أفعال الناس على مشاركتها في فيلم “طلعت حرب 2″، وٱراء الناس هي من ستقرر هل ستكمل أم تتوقف.

وفي ختام تقريرنا ننوه إلى أن الخطيب تلقت سؤالا حول ردة فعلها حول الانتقادات التي تتعرض لها، لتؤكد أنها لا تهتم لها على الإطلاق.

Exit mobile version