ليندا بيطار: “أنا واحدة من جمهور وفيق حبيب وأعاني من مشاكل في الإنتاج ولست مهووسة في موضوع الأرقام”!

ليندا بيطار: “أنا واحدة من جمهور وفيق حبيب وأعاني من مشاكل في الإنتاج ولست مهووسة في موضوع الأرقام”!
أوطان بوست – فريق التحرير
قالت المطربة ليندا بيطار إنها مهتمة كثيرا بوجودها في فعالية تكريم الأبطال في دورة البحر الأبيض المتوسط، من أجل تقديم الدعم.
وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن بيطار ترى أن الفنان لا تنحصر رسالته فقط بتقديم أعماله الفنية.
وإنما أيضا أن يكون لديه رسالة بأن يظهر صورة بلده، ويدعم المبدعين لأنه ضروري جداً التكاتف والتعاون في الوقت الحالي.
وأشارت؛ إلى أنها ستقدم خلال الحفل أغنيتين أو ثلاثة من أغانيها الخاصة، وستقدم وصلة من التراث السوري، وأغنية للسيدة فيروز.
ليندا بيطار: “أنا واحدة من جمهور وفيق حبيب”
وفيما يتعلق بحالة الجدل التي سببها خبر انتشار ظهور بيطار مع المطرب السوري وفيق حبيب في فعالية واحدة.
ذكرت المطربة السورية؛ أن الأمر جدل عادي، مضيفة أنه يوجد علاقة صداقة بينها وبين حبيب، وهذه ليست أول مرة يعملان سوية.
وأضافت؛ أنهما كانا أبطال في عمل ل طاهر ماملي، وأغلب المشاهد كانت تجمعها بوفيق، كما تعرفت عليه لأول مرة في دار الأوبرا.
ونوهت؛ إلى أن حبيب من الأصوات الشعبية الجميلة، وهي واحدة من جمهوره، وكونه يقدم لونا مختلفا عنها، فذلك لا يعني أنها تستهجن لونه.
وتابعت؛ أن بعض الأشخاص بالغوا في التعليق على الموضوع، مؤكدة أن ما يهمها هو أن تقدم حفلا يليق بالتكريم والجمعية التي دعتهم.
“أعاني من مشاكل في الإنتاج والسوشيال ميديا كذبة”
وقالت بيطار إن مولية هي أغنية جديدة لها من كلمات رامي كوسا، وألحان إلياس كرم، وتوزيع المايسترو عدنان فتح الله.
وذكرت؛ أمر الأمر حصل عن طريق صديق مشترك، ثم سمع صوتها إلياس.
ثم قام بتلحين الأغنية لها بناء على طلبها، وكانت سعيدة بأنه وافق، وكشفت ليندا بيطار عن وجود مشاكل في الإنتاج.
ونوهت؛ إلى أن فكرة المولية قائمة من سنة حتى تم إنتاجها، لأن الإنتاج خاص.
وأكدت؛ لو أن هناك مصدر ٱخر للإنتاج، كانت الأغنية سيتم طرحها بطريقة مختلفة.
وكان سيقدم لها كليب أكبر، وكانت الأمور ستكون أفضل، وأشارت إلى أن هناك تحضير لأربع أو خمس أغاني جديدة جاهزات، وسيتم تقديمها في فترات مقبلة حسب ما يتناسب مع ظروفها.
وقالت بيطار؛ إن السوشيال ميديا كذبة، والسبب أنها في ذلك العالم ترى أرقاما كبيرة، لكن على أرض الواقع لا تراها.