أخبار الفن

إسماعيل تمر يوجه رسالة إلى ميادة الحناوي ويقول: “لا يحق لأحد التدخل بحياتي الشخصية”!

إسماعيل تمر يوجه رسالة إلى ميادة الحناوي ويقول: “لا يحق لأحد التدخل بحياتي الشخصية”!

أوطان بوست – فريق التحرير

أكد الفنان السوري إسماعيل تامر أنه لا يشعر بالانزعاج حول الأسئلة المتعلقة حول اسم زوجته، منوها إلى أن ذلك أمر طبيعي.

وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن تمر أشار؛ إلى أن أي أحد يحب شخص يتمنى معرفة جميع التفاصيل المتعلقة به.

لكنه في نفس الوقت لا يحب أن يتدخل أحد بخصوصياته، مضيفا أن الفنان عندما يصل إلى مرحلة كبيرة من الشهرة، يفقد خصوصيته.

“لا يحق لأحد التدخل بحياتي الشخصية”

وأردف؛ أنه حر بحياته الشخصية، وذلك فيما يتعلق بإظهار زوجته، أو إبقاءها بعيدة عن السوشيال ميديا.

وتابع أن كل فنان يحب أن يكون لديه مساحة خاصة به، وهي العائلة، والجمهور له الحق أن معرفة التفاصيل المتعلقة بعمله فقط.

وفيما يتعلق بحالات الطلاق التي تقع بشكل كثير في المنصات الفني، وهل زوجته تخاف من هذا الأمر.

فأوضح؛ أن يحترم تلك القرارات التي يتخذها زملاؤه بالطلاق والزواج مجددا، لأنها أمر شخصي، وتعود لهم.

وأضاف؛ أنه متفاهم مع زوجته، ويعرف حقوقه وواجباته، وبالمقابل هي تعلم ما لها وما عليها.

“الإظهار الزائد للحب، يعني أنه لا يوجد حب”

وبالنسبة للأزواج الذين يشاركون جمهورهم صورهم الشخصية، نوه؛ إلى أنه ليس بالضرورة إذا لم يكن ينشر صور زوجته، فذلك لا يعني أنه لا يحبها.

وقال؛ إنه ببعض الأحيان الإظهار الزائد للحب، يعني أنه لا يوجد حب، مشيرا إلى أن السوشيال ميديا كذبة.

وأشار؛ إلى أنه يبني حياته الخاصة مع زوجته بعيدا عن الناس، ولا يسمح لأحد أن يتدخل بطريقة حياته.

وتابع؛ أنه مضى على زواجهما حوالي ستة سنوات، ويعيشان علاقة جيدة.

وهي بالنسبة له صديقة وزوجة وملجأ ٱمن، ولديهم ولد، وأكد؛ أن زوجته تسعى للحفاظ على علاقتهما.

وفي حال وقعت مشكلة فيكون لديها نية لإنهائها، على العكس الكثير من الزوجات.

وأردف؛ أنه يعلم أنها تريد مصلحته، وتحترم عمله وخصوصياته، وتتفهم ظروف عمله كفنان لأنها تعلم أنه الفن حلمه.

إسماعيل تمر يوجه رسالة إلى ميادة الحناوي

وبالنسبة للتنمر الذي تعرضت له المطربة ميادة حناوي عقب انتشار العديد من الصور لها.

والتي قيل إنها قبل أن تخضع لعمليات التجميل، فوجه إسماعيل رسالة إليها قائلا:

“عليكِ أن تتقبلي الكوكب الذي نعيش فيه حاليا، لأننا أصبحنا في زمان أي أحد بأي مكان يتكلم على الناس”.

 

مقالات ذات صلة