Site icon أوطان بوست

فيروز زياني .. قصة الإعلامية التي تأثرت بوفاة جدتها واشتهرت ببرنامج “للقصة بقية” وحصدت خمس ميداليات ذهبية!

فيروز زياني

فيروز زياني .. قصة الإعلامية التي تأثرت بوفاة جدتها واشتهرت ببرنامج “للقصة بقية” وحصدت خمس ميداليات ذهبية!

أوطان بوست – فريق التحرير

فيروز زياني، إعلامية ومذيعة جزائرية، برز اسمها في مجال الإعلام، لا سيما في ظل عملها مع قناة الجزيرة القطرية.

حصدت شهرة واسعة في الجزائر والعالم العربي، بتقديمها لبرنامج “للقصة بقية”، الذي قدمته على قناة الجزيرة، وفاز بخمس ميداليات.

مشوار فيروز زياني المهني

ولدت الإعلامية والمذيعة الجزائرية فيروز زياني، في اليوم التاسع عشر من شهر أبريل عام 1973, بالعاصمة الجزائرية الجزائر.

والدها يدعى “محمد بوعزارة”، المولود في العاصمة الجزائرية أيضاً عام 1949، وهو كاتب صحفي وسياسي جزائري، عمل في برلمان البلاد سابقاً.

تزوجت من الصحفي الجزائري مبروك زياني، الذي عمل في إذاعة قطر الناطقة باللغة الفرنسية، وقدم عبر شاشتها أعمالاً مختلفة.

انضمت الإعلامية لقناة الجزيرة القطرية عام 2000, وقدمت عبر شاشتها نشرات الأخبار، إلى جانب العديد من البرامج السياسية الشهيرة.

أجرت زياني مقابلة مع المصري “محمد حسنين هيكل”، في الخامس والعشرين من شهر مارس عام 2005, تحت عنوان الملفات الساخنة.

ولاقت هذا المقابلة رواجاً واسعاً، لا سيما أن الراحل محمد حسنين من أشهر الصحفيين العرب، وأبرز الساسة في مصر.

محطات

فازت الإعلامية فيروز زياني يخمس ميداليات ذهبية، في الولايات المتحدة الأمريكية، عن برنامجها “للقصة بقية”، الذي قدمته عبر قناة الجزيرة.

واحتفى والدها محمد بوعزارة بهذا الإنجاز الذي حققته ابنته حينها، ضمن منشور على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وكتب في منشوره: حصد برنامج للقصة بقية، الذي تقدمه ابنتي فيروز عبر شاشة الجزيرة، خمس ميداليات ذهبية في الولايات المتحدة.

وأضاف: جاء هذا الإنجاز والتكريم، ضمن إطار الجائزة العالمية، التي نظمتها منظمة متخصصة بعالم الفيديو والتلفزيون، بالولايات المتحدة الأمريكية.

وفي موقف آخر، تداول نشطاء مقطعاً مصوراً لزياني وهي تبكي متأثرة بوفاة جدتها، التي بكت عليها عند ذكر اسمها.

وضمن برنامج “نحن الجزيرة”، الذي بثته القناة لتسليط الضوء على مذيعيها، سردت الإعلامية قصة حياة عائلتها بشكل مقتضب.

وعند وصولها إلى اسم جدتها، بدت عليها علامات الحزن، حتى أنها لم تتمالك نفسها وأخذت تبكي متأثرة عليها.

اشتهرت بعملها مع قناة “بي إن سبورتس” وأيٌدت الثورة السورية مستنكرةً الخذلان الدولي لها .. قصة الإعلامية الجزائرية آنيا الأفندي

Exit mobile version