سلاف فواخرجي تعلق على مشاركتها في كازي روز: رضخت للأمر الواقع وحاولت كون أم للكل وفي تخوف دائم من الإنتاج السينمائي بسوريا
سلاف فواخرجي تعلق على مشاركتها في كازي روز: رضخت للأمر الواقع وحاولت كون أم للكل وفي تخوف دائم من الإنتاج السينمائي بسوريا
تحدثت الفنانة السورية سلاف فواخرجي عن كواليس مشاركتها في الفلم السينمائي الجديد “كازي روز”.
فواخرجي بينت أنها خضعت للأمر الواقع من خلال مشاركتاه في الفلم بطلب من زوجها السابق وائل رمضان.
وأضافت الفنانة السورية خلال لقاء تلفزيوني لها أن هناك خوف دائم من قبل شركان الإنتاج حول إنتاج الأفلام في سوريا.
كما أوضحت فواخرجي عن مشاركة أبنائها الاثنين في الفلم بأنها حاوت أن تكون أماً للجميع خلال العمل.
وضعت تحت الأمر الواقع
قالت الفنانة سلاف فواخرجي أن مشاركتها في فلم “كازي روز” أتت خضوعاً للأمر الواقع بعد طلب من زوجها السابق وائل رمضان.
فواخرجي علقت بالقول “مو قصة شروط بس انحيطت تحت الأمر الواقع لما طلب مني الأستاذ وائل أنه كون معاه تعاون فني”.
كما أضافت خلال حديثها قائلةً “لقبت حالي بقلب المعمعمة فجأة تحت الامر الواقع وطالما أنا اتمنين رحت للأقصى”.
ليست سينما مختلفة
بينت فواخرجي أن فلم “كازي روز” ليس سينما سورية مختلفة مضيفة أنه يوجد بعض الأفلام السورية الجيدة.
وقالت فواخرجي ضمن تعليفها “ما فينا سينما مختلقة صعب هي كلمة كتير كبيرة، نحنا بالأخير عنا أفلام جيدة بس يمكن مو كتيرة أو متاحة للناس”.
كما أضافت خلال حديثها قائلةً “نحنا عم نحاول نعمل شي يكون لكل الناس مرة أخرى بس مو شي مختلف”.
خوف شركات الإنتاج من الأفلام
أوضحت الفنانة سلاف فواخرجي أن شركات الإنتاج تتخوف من إنتاج أية أفلام في سوريا.
وتمنت الفنانة السورية أن يتشجع المنتجون على إنتاج أفلام سينمائية بعد عرض فلم كازي روز.
كما بينت فواخرجي بقولها “دائماً في خوف رأس المال من إنتاج سينمائي في سوريا”.
وأوضحت الفنانة السورية أن لا مشكلة لديها أن تكون كبش فداء مقابل أن تخطو أولى خطواتها باتجاه إنتاج سينما خاصة.
حاولت كون أم للكل
تحدثت سلاف فواخرجي عن كواليس مشاركة ابنيها حمزة وعلي في الفلم وعن نظرتها لمشاركة الثنائي رفقتها.
الفنانة السورية علقت بالقول “أنا حاولت أكون أم للكل، وفيكي كمان تسألي الكل وهاد إحساسي”.
كما علقت على الأمر بالقول “هاد يلي حاولت أصدره لأنه عم أتعامل مع كل الأشخاص بهذا الحب والحرص ولا يهمني أن يكون ابني أفضل من غيره”.
