ميادة الحناوي: “لم أخضع لعمليات تجميل وسأرد على الشائعات في الوقت المناسب”!
ميادة الحناوي: “لم أخضع لعمليات تجميل وسأرد على الشائعات في الوقت المناسب”!
أوطان بوست ـ فريق التحرير
أطلت الفنانة السورية ميادة حناوي على جمهورها من خلال لقاء مصور مع يلا تريند على هامش حفل افتتاح فندق أرمان في حلب.
وتبعاً لما رصده موقع أوطان بوست فإن حناوي حلت ضيفة شرف في ذلك الحفل، وكشفت من خلال اللقاء عن بعض التفاصيل الشخصية.
ووجهت في ختام اللقاء رسالة إلى جمهورها، مؤكدةً أنها سترد على الشائعات في الوقت المناسب.
ميادة الحناوي: “لم أخضع لعمليات تجميل”
وأشارت إلى أنها لا تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي سواء الفيس بوك أو الإنستغرام والتويتر وغيرها.
وفيما يتعلق بكونها مُلاحقة من قبل الشائعات بشكل دائم، قالت إن الشائعات التي تتعرض لها فظيعة، لكنها أكدت أن هناك شيء جميل سيحصل لها.
وأشارت إلى أن ذلك أمر طبيعي، خاصة أن الفنان معرض لأي شيء، مؤكدة أنها لا تهتم لها، وإنما فقط يهمها رضا الله.
وعن سر جمالها، ذكرت أنها لا تدخن ولا تشرب، كما أنها تنام وتستيقظ مبكراً، مضيفة أنها تعيش حياة طبيعية.
ونفت أن تكون قد خضعت لعمليات تجميل، قائلة: “أعوذ بالله ورحمة ماما”، وبالنسبة لصورها التي نشرها نادر صعب.
أجابت؛ أنها حاليا لن تعلق على الموضوع، لأن كل شيء في وقته جميل حسب وصفها.
علاقتها بمدينة حلب
وعن صلتها بحلب، قالت إنها مسقط رأسي، وهي حلب الحبيبة والشهباء، التي تليق بها الحياة، مضيفةً أنها عانت كثيراً مازالت.
وتمنت أن يرزق الله مدينتها وأهلها الفرج، معربة عن أمنيتها بالسعادة والاستقرار والأمان لسوريا بلادها.
ثم وجهت رسالة إلى جمهورها العربي قائلة: “أنا أحبكم من أعماق قلبي، ولا تصدقوا الإشاعات المغرضة أبداً أبداً”.
وتابعت: “وأعدكم أنني سأرد في الوقت المناسب إن شاء الله”.
وفي ختام تقريرنا ننوه إلى أن حناوي ولدت في مدينة حلب بتاريخ الثامن من شهر تشرين الأول/ أكتوبر عام 1959.
ولديها شقيقة اسمها فاتن، ونالت ميادة لقب”مطربة الجيل”، كما صنفت في الصف الأول بين مطربات العرب فقد كان بدايتها في سن مبكرة.
ومن الأغاني التي قدمتها خلال مسيرتها الفنية: الحب إلى كان، عرفوا إزاي، بيروت يا عروس الشرق، يا شام، كردستان.
