جيني إسبر: “أريد أن أشارك بأعمال تقدم لي خطوة جديدة والمستفزين في منصات التواصل أصبحوا شيئاً مسلياً”!
أوطان بوست – فريق التحرير
علقت الفنانة السورية جيني إسبر على الخلافات التي اندلعت في الوسط الفني اللبناني مؤخرا، مؤكدة أنها تتمنى أن تكون محضر خير.
وقالت إسبر من خلال تصريح رصده موقع أوطان بوست؛ إن أولئك الفنانين الذين دخلوا بمشاكل مع بعضهم كلهم زملائها، وليس أصدقائها.
ولا يوجد تواصل بينها وبينهم على الهاتف، ثم وجهت رسالة إلى كل الفنانين، أشارت من خلالها إلى ضرورة عدم إظهار الخلافات إلى العلن.
وتابعت؛ أن الوسط الفني هو عبارة عن بيت كبير، ومن الطبيعي أن يحصل داخله خلافات، منوهة إلى ضرورة الحفاظ على النظرة الجميلة تجاه الفنان.
“المستفزين في منصات التواصل أصبحوا شيئاً مسلياً”
وأكدت؛ الممثلة جيني أنها لا يوجد لديها خلافات مع أحد، وفي حال حصل تحاول أن لا تظهره لجمهورها.
ولدى سؤالها عن وجود أشخاص يستفزونها في منصات التواصل، أجابت المقصودة أنه سابقا كان يوجد، أما الٱن لا.
وأردفت؛ أن المستفزين حاليا بمثابة شيء مسلي بالنسبة لها، خاصة أنها صار لديها الخبرة بالتعامل معهم.
وأشارت؛ إلى أنها لا تهدر طاقتها عندما تصادف مثل أولئك الأشخاص، مضيفة أنها تتبع أسلوب الحظر مع الأشخاص المسيئين.
جيني إسبر: “أريد أن أشارك بأعمال تقدم لي خطوة جديدة”
وفيما يتعلق بالأعمال القادمة لها، قالت النجمة السورية؛ إنها تقرأ حاليا مجموعة من النصوص.
ولم تقرر بعد أي من الأعمال ستوافق عليها، وذكرت؛ أنها هذه المريد تريد أن تنتقي الدور المميز.
والذي سيضيف شيئا جديدا لمسيرتها الفنية، ويعطيها خطوة جديدة.
وبالنسبة لشائعات الارتباط، علقت إسبر بالقول: “أنا أكتب حدا زوجوني في الوسط الفني”، مؤكدة أنها لا تعرف أسباب ملاحقة الشائعات لها.
“هذا شرطي للزواج”
أما عند سؤالها عن إمكانية طلبها لمهر ثمين في حال تلقت عرض زواج.
أكدت جيني؛ أن شرطها للزواج هو التفاهم والحب والإخلاص، وأردفت؛ أن شرطها لن يتجسد بالمهر.
وأضافت؛ أنه في حال طلب يدها شخص يحبها من قلبه، فسيضع لها مهرا جيدا دون أن تطلب منه.
وفيما يتعلق بذهابها إلى طبيب نفسي، أشارت؛ إلى أنها لم تقم بذلك من قبل، مردفة أن الاستعانة بالأطباء النفسيين ليس أمرا خاطئا.
وتابعت؛ أن بعض الناس عندما يتعرضون لضغوطات، يفضلون زيارة الطبيب النفسي، ليفرغوا كل الكلام الذي في داخلهم”.
وأردفت؛ أنها عندما تمر بمشاكل نفسية، تحب أن تجلس لوحدها، وتفكر مليا.
