ناصيف زيتون: “خسرتُ كل أموالي وعدتُ إلى نقطة الصفر وهذا تعليقي على التمثيل إلى جانب دانييلا رحمة”!
ناصيف زيتون: “خسرتُ كل أموالي وعدتُ إلى نقطة الصفر وهذا تعليقي على التمثيل إلى جانب دانييلا رحمة”!
أوطان بوست – فريق التحرير
كشف الفنان السوري ناصيف زيتون عن أنه واحد من ضحايا خسارة الأموال، التي استودعها في إحدى البنوك اللبنانية، مؤكداً أنه خسر كل شيء.
وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن زيتون أطل على جمهوره من خلال لقاء مصور مع الإعلامية هلا المر عبر موقع الفن.
وأشار؛ إلى أنه خسر ثروته، وكل ما جمعه خلال مسيرته الفنية، وذلك بسبب أزمة المصارف الاخيرة.
ناصيف زيتون: “خسرتُ كل أموالي وعدتُ إلى نقطة الصفر”
وأضاف؛ أن حاله كحال بقية الأفراد الذين لديهم ودائع في المصارف، منوهاً إلى أنه يحاول أن يغير تلك الصفحة.
ويفتتح واحدة جديدة، خاصة أنه لا يوجد حل ٱخر متاح أمامه، وهو يعمل الٱن من نقطة الصفر.
بعد أن قضى بالفن سنوات طويلة، وكان أغلب ما يدخره يستودعه في البنوك، ولم يكن بالحسبان ما حصل.
وهذا تعليقي على التمثيل إلى جانب دانييلا رحمة”
ويذكر أن سبق وتداولت عدة صحف مواقع لبنانية أخبار عن وجود علاقة بينه وبين الممثلة اللبنانية دانييلا رحمة.
لكن كل من الطرفين نفوا الأمر، مؤكدين أن لا يوجد شيئاً من هذا القبيل، وأن كل ما بينهما هو علاقة صداقة واحترام.
فتلقى زيتون خلال اللقاء سؤالا عن التمثيل، ورأيه بالمشاركة في عمل فني كممثل إلى جانب الفنانة دانييلا.
ليرد؛ أنه لا مانع لديه من التمثيل مع أي أحد من العاملين في هذا المجال، في حال كان العرض مناسبا.
زيتون يحتفل بعيد ميلاده الـ 34
قبل أيام قليلة احتفل ناصيف زيتون بعيد ميلاده الرابع والثلاثين، ونشر عبر حسابه الرسمي في موقع ”إنستغرام“ صورة له.
أرفقها بتعليق، كتب فيه: “شكرا من القلب لكل شخص يجعل الحياة ألطف، بكلماته، بأفعاله الصغيرة، بمبادراته اللا متوقعة، شكرا للذين بقوا أصدقائي”.
وأضاف: “حتى عندما لم أعد صديقا جيدا، حتى عندما لم أبادر بالتواصل ولم يكن يبدو علي الاهتمام”.
وتابع: “لقد غمرتوني بوافر كرمكم ومحبتكم، وهذا والله هو أغلى وسام، وهو أثمن تقدير، فشكرا لكم يا أحبة من أعماق القلب ألف شكر”.
وأردف: “وأسأل الله أن أكون عند حسن ظنكم جميعاً، كل الشكر لمن أرسل لي التهنئة بمناسبة يوم ميلادي”.
وأكمل: “لقد غمرتموني بمشاعركم الراقية ودعواتكم المخلصة، جزيل الشكر لحضراتكم جميعا ويارب يجعل أيامكم كلها خير وسعادة”.
