Site icon أوطان بوست

زينة: “أنا ضد الحيادية والشخص الحيادي ظالم وأنا أقول “لا” كثيراً وكلمة “نعم” صعبة بالنسبة لي”!

الممثلة زينة

زينة: “أنا ضد الحيادية والشخص الحيادي ظالم وأنا أقول “لا” كثيراً وكلمة “نعم” صعبة بالنسبة لي”!

أوطان بوست – فريق التحرير

أكدت الفنانة المصرية زينة؛ أنها ضد الحيادية، وهاجمت بقسوة “الناس الحياديين”، واصفة “الشخص الحيادي” بالمنافق.

وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن زينة أكدت؛ أنها صريحة وواضحة، مضيفة أن تحرص على أن تعلم أولادها الرضا والطموح.

وأضافت؛ أنها لا تريد أن يدخل أولادها شيء ويخسروا، منوهة إلى ضرورة أن يكون لديهم الإصرار على النجاح.

زينة: “أنا ضد الحيادية والشخص الحيادي ظالم”

وحلت زينة ضيفة في برنامج “أسرار النجوم” مع إنجي علي، الذي يتم عرضه على إذاعة نجوم إف إم.

وقالت؛ إنها تكره الناس الحيادية، والسبب أنها ترى أن الحيادي ظالم ومنافق، مضيفة أنها تحب الأشخاص الواضحين والصريحين.

وأردفت؛ أنها تعلم أولادها كل هذا الآن، ثم توجهت بالحديث إلى السيدات فقالت: “أنت لو كنتي سيدة وليس لديك موقف فأنت غير جيدة وظالمة”.

وتابعت؛ أن ذلك الكلام ينطبق على الرجال أيضا، منوهة إلى أنها لا تشعر بأنها سيدة قوية، معلقة أنها شجاعة مع نفسها وواضحة وصريحة.

“أنا أقول “لا” كثيرا وكلمة “نعم” صعبة بالنسبة لي”

عدا عن ذلك فإن زينة لا تكذب على نفسها، كما تعامل الناس ببساطة، ولكنها كثيراً ما تقول ”لا“ في حياتها العملية.

 وفي العمل وفي حياتها الشخصية، وفي كل شيء، بالمقابل كلمة “نعم” صعبة، ولا تقولها إلا بعد مدة.

وبالنسبة لتشبيهها بالنجمة الإيطالية الشهيرة صوفيا لورين؛ فقالت زينة إنها كانت تشعر بالفرح بذلك، مؤكدة أن لورين أجمل بالتأكيد.

من هي زينة؟

زينة، فنانة شهيرة من مواليد اليوم الرابع من شهر شباط/ فبراير عام 1977، بالعاصمة المصرية القاهرة.

بدأت نشاطها الفني كموديل في عدد من أغاني الفيديو كليب، ثم أختارها المخرج داود عبد السيد لتؤدي دور هناء في فيلم أرض الخوف.

فكان لها فرصة أمام النجم (أحمد زكي) عام 1999، ثم توالت أعمالها الفنية، التي تنوعت ما بين السينما والدراما.

ومن المسلسلات التي قدمتها: أصحاب المقام الرفيع، للثروة حسابات أخرى، حضرة المتهم أبي، لأعلى سعر، أزمة نسب، جمع سالم.

كما شاركت بأفلام مثل: بنتين من مصر، كابتن هيما، الجزيرة، الكبار، المصلحة، هز وسط البلد، كارما، الليلة الكبيرة، الحياة منتهى اللذة.

 

Exit mobile version