Site icon أوطان بوست

محمد الترك: “أصبحت أتعامل مع شخص لا أعرفه و وما زلت أنتظرها كي تعود”!

دنيا بطمة ومحمد الترك

محمد الترك: “أصبحت أتعامل مع شخص لا أعرفه و وما زلت أنتظرها كي تعود”!

أوطان بوست – فريق التحرير

ما تزال الخلافات مستمرة بين المنتج البحريني محمد الترك والمطربة دنيا بطمة، ولم تعد المياه إلى مجاريها بالرغم من محاولاته الملحة.

وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإنه في الفترة الأخيرة انتشرت أنباء عن رفع بطمة لقضية ضد زوجها.

ومن خلالها اتهمته بخيانة الأمانة والتهديد والابتزاز والعنف، ليدخل المتهم بحالة من الصدمة، وينفي ذلك الأمر.

محمد الترك: “أصبحت أتعامل مع شخص لا أعرفه”

وقال محمد الترك عبر خاصية الستوري في حسابه الشخصي بموقع إنستغرام: “كل ما يروج بمواقع التواصل الاجتماعي غير صحيح”.

وأضاف: “وزوجتي التي أعرفها لأكثر من 11 عاماً لا تقدم على هذه الدعوى أو الخطوة، لأنه ليس من أخلاقها ولا تربيتها”.

وتابع: ”زوجتي سافرت إلى مكان بعيد، وما زلت أنتظرها كي تعود، وسأبقى أنتظرها لأننا تعاهدنا ألا نترك بعضنا أبداً، لكن مع الأسف أصبحت أتعامل مع شخص لا أعرفه أبداً”.

والدة دنيا بطمة تشجعها على الانتقام

علقت “ليلى طاوسي” والدة المطربة المغربية دنيا بطمة على الخلاف الذي وقع بين ابنتها وزوجها المنتج البحريني محمد الترك.

ونشرت عبر خاصية الستوري عبر حسابها الشخصي في موقع إنستغرام فيديو يتحدث عن الإنتقام، مرفقة إياه بتعليق قالت فيه:

“الانتقام هو أن تطرد إلي أذوك من حياتك”، وجاء في الفيديو :”الإنتقام مش إنك تأذي الي أذاك لا”.

وأضاف: “الانتقام الحقيقي إنك تطرد الناس لي أذيتك من حياتك وتحرمهم من وجود شخص سوي”.

“صادق،متربي، بيحب الخير لغيرو”، وتابع: “وده هيكون أقصى عقاب ممكت تعاقبهم بيه”.

“أما الشتيمة وتشويه صورتهم ومحاولة رد الأذى بالأذى دي تصرفات الناس الناقصة الي شبههم”.

وأردف: “لكن إحنا انتقمنا هيكون حرمانهم من وجودنا، ودي الخسارة الحقيقية ليهم ولي مع الوقت هيفهموها وهيندمو عليها أشد الندم”.

ويذكر أن الترك حاول بوسائل عدة أن يصالح زوجته، منها أنه حاول أن يدخل إحدى حفلاتها ومع باقة كبيرة من الزهور.

إلا أن مرافقتها لم يسمحوا له بالدخول، كما نشر صورا لها وهي معه، مرفقا إياها بكلمات الحب والود، لكن ذلك لم يجدي نفعا.

حتى أن متابعون نشروا صورة له وهو في المستشفى، إلا أن ذلك لم يؤثر ببطمة، التي قابلت منشوراته وجميع الأخبار بالتجاهل.

Exit mobile version