أخبار الفن

سامر بريطع يتحدث عن “ريلوكينغ” قام به لـ ميادة حناوي ويعلق: “هي حلفت برحمة والدتها أنها لم تجري تجميلاً”!

سامر بريطع يتحدث عن “ريلوكينغ” قام به لـ ميادة حناوي ويعلق: “هي حلفت برحمة والدتها أنها لم تجري تجميلاً”!

أوطان بوست – فريق التحرير

تحدث خبير التجميل اللبناني سامر بريطع عن إطلالة المطربة السورية ميادة الحناوي بعد زيارتها لمركزه، مشيرا ًإلى التغير الكبير الذي حصل.

وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن بريطع أطل على الشاشة من خلال لقاء تلفزيوني، وتلقى سؤالا: 

“من هي الفنانة التي يجب أن تتوقف عن الظهور على الشاشة لأن وجهها أصبح في حالة متعبة، ميادة الحناوي أم نبيلة عبيد”.

سامر بريطع يتحدث عن “ريلوكينغ” قام به لـ ميادة حناوي

ليرد: “كلاهما يصلحان للظهور”، ثم سرد الموقف الذي حصل معها بعد أن زارت مركزه.

حيث ظن الناس أنها خضعت لعملية تجميل، بسبب التغير الكبير في شكلها.

وذكر بريطع؛ أن ميادة حلفت برحمة والدتها أن لم تقم بعملية تجميل الٱن.

وذكر المذيع؛ أن حناوي سبق وأجرت تجميل عند نادر صعب، ليعلق سامر أن ذلك منذ 15 عاماً، مضيفا أن الكلام الذي يقوله لا يجوز أن يخرج للعلن.

وتابع؛ أن أي طبيب أو خبير تجميل يجب أن يحافظ على أرشيف الأشخاص الذين يلجأون إليه.

لأن ذلك من باب الخصوصية، وأردف؛ أن إطلالتها في البرنامج مع مروان خوري هو من قام بها، مؤكداً أن ذلك لم يكن تجميل، وإنما “ريلوكينغ”، حيث سعى لإخفاء التجاعيد.

كما جعلها تبدو أصغر بعشرين عاما، كما عملوا على موضوع التصوير بدقة بحيث لا يبدو الفوتوشوب مبالغا فيه.

وذكر؛ أنها أطلت على الشاشة بعد ذلك، وظهر فرقا بشكلها الخارجي، حيث أن الذين قاموا بالمكياج لها، لم يعملوا عليه بالطريقة الصحيحة حسب رأيه.

وأشار؛ إلى أنه عرف الطريقة المطلوبة حتى يظهرها بهذا الشكل الأجمل والأصغر سنا، حيث خفف لها المكياج والرموش.

وأضاف؛ أنه أبرز الشيء الجميل فيها، وأخفى العيوب، منوها إلى أن أصالة زارتهم أيضا وقام بنفس الأمر معها.

نبذة عن سامر بريطع

يشار إلى أن سامر ولد في أبو ظبي، ونشأ فيها، ثم عاد إلى لبنان، فأكمل دراسته، بعدها تتخصّص بإدارة الأعمال.

وبفضل موهبته الفنية اختار فن التجميل، فبدأ بالتدرّب في صالون “Pace & Luce” وذلك عندما كان لا يزال يدرس.

في عام  2008 قدم الاتحاد الدولي لملكات الجمال شهادة image consultant له، والتي كانت موقّعة من 136 دولة.

ومن خلالها هو يستطيع فتح أي معهد في لبنان أو الشرق الأوسط وحتى أوروبا، عدا عن ذلك نال لقب “أفضل وأصغر ماكيور”.

 

مقالات ذات صلة