ناصيف زيتون يصف دانييلا رحمة بملكة الجمال والقمر ويعلق على أنباء ارتباطهما!

ناصيف زيتون يصف دانييلا رحمة بملكة الجمال والقمر ويعلق على أنباء ارتباطهما!
أوطان بوست – فريق التحرير
عاد الفنان السوري ناصيف زيتون للتعليق مجددًا على الأنباء التي تتحدث عن وجود علاقة حب بينه وبين الممثلة اللبنانية دانييلا رحمة.
وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن زيتون لم يقم بتأكيد الأمر أو حتى نفيه، مشيرا إلى أنه لا يقبل الكشف عن حياته الخاصة.
وأطل صاحب أغنية صوت ربابة على جمهوره عبر فضائية MTV اللبنانية، فتحدث عن بعض الأمور المتعلقة به.
ناصيف زيتون يصف دانييلا رحمة بملكة الجمال
وأشار؛ إلى أنه يحب أن يتزوج ويستقر وينشأ عائلة، إلا أنه لم يحدد موعد للارتباطه بعد، تاركا الأمر للنصيب.
كما ظهر في برنامج ”بصفتك مين“، فعرضوا له صورة تجمعه بالممثلة دانييلا، ليدخل في حالة من الضحك.
وذكر؛ أن دانييلا جميلة جدا، مشبها إياها بالقمر، ومضيفا أنها ملكة جمال، لكن لا يوجد قصة بينهما.
وتابع؛ أنه لا ينكر الأمر، وأن لديه قناعة بأنه لا يحب إظهار أي شيء يتعلق بحياته إلى العلن إلا بالوقت المناسب.
وأردف؛ أنه يحب الحديث عندما تكون لديه الإرادة الكاملة بأن يتكلم، مضيفا أنه لن يقوم بنفي ولا تأكيد هذه الشائعات.
ويذكر أن الحديث حول وجود علاقة بين الثنائي عاد بعد ظهور سلسلة من المنشورات، بما فيها صور ومقاطع فيديو تم التقاطها في سيدني بأستراليا.
وعدم حسم زيتون لتلك الأنباء أدخل الجمهور في حالة من الجدل، البعض اعتقد أن السبب هو من أجل لفت الأنظار.
والبعض الٱخر ظن أنه لا يوجد علاقة بينهما على الإطلاق، بينما ٱخرون أشاروا؛ إلى أن السبب هو وجود ترتيبات تمنعهما من الإعلان عن علاقتهما.
من هو ناصيف زيتون؟
ناصيف زيتون، مطرب سوري من مواليد ريف العاصمة دمشق، بتاريخ الخامس والعشرين من أيلول عام 1988.
نشأ ضمن عائلة مسيحية، وتتألف من الأب إلياس، والأم سامية، وشابين أنس وناصيف، وفتاة نانسي.
وتعود أصوله إلى منطقة خبب في درعا، بعد أن أنهى ناصيف المرحلة الثانوية، اختار أن يدرس الترجمة، بناء على رغبة عائلته.
ثم درس في المعهد العالي للموسيقى، بدأ مشواره الفني عن طريق المواهب ستار أكاديمي، ثم صار يصدر أغانيه الخاصة.
ومن الأغاني التي قدمها: لرميك ببلاش، صوت ربابة، مش عم تظبط معي، شو حلو، كله كدب، تجاوزت حدودك.
كما غنى في بعض مواسم الهيبة، مثل مجبور في الهيبة الرد، وأزمة ثقة في الهيبة الحصاد، ومجبور في الهيبة العودة.