أخبار الفن

رشوان توفيق يوجه رسالة مؤثرة لابنته بعد حكم المحكمة لصالحه ويعلق: “ٱية رافضة لأي محاولات للحلول”!

رشوان توفيق يوجه رسالة مؤثرة لابنته بعد حكم المحكمة لصالحه ويعلق: “ٱية رافضة لأي محاولات للحلول”!

أوطان بوست – فريق التحرير

وصلت الدعوى القضائية التي رفعتها ٱية ضد والدها الممثل المصرية رشوان توفيق إلى النهاية، لكنها لم تتوج بالنتيجة التي كانت تنتظرها.

وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن المحكمة رفضت استئناف آية على الحكم الصادر برفض الدعوى التي طالبت فيها بإلغاء عقد بيع والدها فيلا.

وذلك بمدينة 6 أكتوبر بقيمة 5 ملايين جنيه، لابنته الثانية هبة وحفيدته؛ بالتوكيل العام الصادر منها دون علمها.

رشوان يوجه رسالة مؤثرة لابنته بعد حكم المحكمة لصالحه

تأثر الممثل رشوان عندما تحدث عن الموضوع خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صالة تحرير مساء الثلاثاء، ولم يتمالك دموعه.

ووجه رسالة إلى ابنته بقوله: “يا آية أنا عملت كل ده علشان أحميكي ومتتنازليش عن الفيلا لابنك، متعرفيش الدنيا فيها إيه”.

وأضاف: “مستعد أديلك كل حاجة بشرط متتنازليش عن الفيلا لابنك أو أي حد، أنا بأمّن حياتها ولا أؤذيها”.

“ومش عاوز أقول مين القوة العليا اللي مسيطرة عليها”، أكد؛ أنه كان على ثقة عالية بعدالة القضاء المصري.

وأضاف؛ أنه يعيش على أموال ابنته هبة ومعاشه الحكومي، أشار؛ إلى أن الفيلا التي نشب الخلاف من أجلها هي من ماله الخاص.

ونوه إلى أن زوجته كافحت معه لمدة 62 عامًا، وهو بعد وفاتها كان يعيش من أموال الفائدة من شهادات الادخار.

وتمكن من أن يجعل آية تقوم بالإمضاء بأن هذه الشهادات ملك له.

“ٱية رافضة لأي محاولات للحلول”

وتابع: “ٱية رافضة أي محاولات للحلول، وهي ضعيفة الشخصية، وهناك قوة عليا تُسيطر عليها، أنا مش ممكن أظلم بنتي”.

وأردف: “هي ست بيت شاطرة، وعمرها ما عملت لي حاجة وحشة، ومش هسيبها كل حاجة هنصلحها، وبإذن الله هراضيها”.

وأكمل: “عشت حياتي كلها لـ ولادي ومراتي وبيتي، عمري ما عملت سلوكيات خاطئة ولا حاجة عشانهم”.

“وأنا معملتش قضايا ولا رفعتها، أنا بنتي طيبة”، فيما يتعلق بوجود خلافات أخرى، علق رشوان توفيق:

“هناك قضية ثانية خاصة بشهادات ادخار اشتريتها باسم ابنتي آية وهبة”.

وأكمل: “على أساس إذا حصلت وفاتي قبل وفاة زوجتي تعيش منها، لكن وفاة زوجتي حصلت قبلي”.

في ختام تقريرنا ننوه إلى أن رشوان توفيق، ممثل مصري قدير قدم خلال مسيرته الفنية الكبيرة ما يقارب ال 320 عملاً منوعاً.

ولد في قرية بني يوسف، باليوم الثاني من شباط عام 1933، ودرس في المعهد العالي للفنون المسرحية قسم الإخراج.

 

 

مقالات ذات صلة