Site icon أوطان بوست

أمل عرفة: “شكران مرتجى حظرتني ولا أسمح للاختلافات السياسية التدخل بيني وبين زملائي”!

أمل عرفة

أمل عرفة: “شكران مرتجى حظرتني ولا أسمح للاختلافات السياسية التدخل بيني وبين زملائي”!

أوطان بوست – فريق التحرير

تحدثت الفنانة السورية أمل عرفة عن علاقتها بمواطنتها المطربة أصالة نصري، مستذكرة بعض اللحظات التي جمعتهما خلال الطفولة.

وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن عرفة كشفت تفاصيلا عن خلافها مع زميلتها الفنانة شكران مرتجى.

وذلك خلال حلولها ضيفة في برنامج ”كتاب الشهرة“، للإعلامي اللبناني علي ياسين وذكرت؛ أنها اتصلت بها هاتفيا.

أمل عرفة: “شكران مرتجى حظرتني”

وتابعت؛ أنها عندما رجعت للتواصل مع شكران مرة أخرى، اكتشفت أنها حظرت رقمها من تطبيق ”واتسآب“، وعلقت:

“ليك الطيبين ما بيزعلوا من بعض، وأنا على يقين أنه شكران غير أنها فنانة كبيرة ونجمة وممثلة بعتز بها كثير، هي على الصعيد الإنساني حدا طيب وأبضاي”.

ثم رفضت الممثلة أمل الحديث عن سبب خلافهما من جديد، مشيرة إلى أنها تريد أن تفتح صفحة جديدة معها.

عرفة تعلق على تصرف أنغام

وعلقت الممثلة السورية على أسلوب الفنانة المصرية أنغام تجاه زميليها الفنانين السوريين سامر المصري وديمة قندلفت.

إذأنها تجاهلتهما في حفل صناع الترفيه Joy Awards، وأبدت رغبتها في تلقي الجائزة من رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه تركي آل شيخ.

وأكدت؛ أنها لم تشعر أن أسلوب أنغام فيه انتقاص لزميليها، مضيفة أنها ربما كانت موعودة بمنحها الجائزة من قبل تركي آل شيخ.

وأوضح بالقول: “ربما خانتها اللحظة، إذ توجب عليها أن تكمل حديثها وتشكر ديمة قندلفت وسامر المصري”.

عرفة تتحدث عن علاقتها بالمطربة أصالة نصري

ولدى الحديث عن علاقتها بالفنانة السورية أصالة نصري، أشارت عرفة؛ إلى أنها لم تلتقِ بها بشكل شخصي منذ فترة طويلة.

وأضافت؛ أنها لا تملك رقم هاتفها، منوهة إلى أنها في حال قررت الحصول عليه فسيتم ذلك بسهولة.

وتابعت؛ أنها ستعانقها في حال رأتها، إذ ستشتمّ فيها رائحة بلدها سوريا، مضيفة أن اختلاف الآراء السياسية بينها وبين أصالة لايشكل مشكلة بينهما.

وأكدت؛ أنها لن تسمح للاختلاف بالتدخل في علاقتها بأصدقائها في الوسط، مشيرة إلى أنها تفتخر بنجاحات أصالة.

واستذكرت بطلة مسلسل دنيا بعض لحظات الطفولة التي جمعتها بأصالة، حيث كانتا تجتمعان برحلات عائلية معا.

وأردفت؛ أن أصالة كانت تطلب من والدها النوم في منزلها، وبعد نصف ساعة يرجع لأخذها؛ ما يشعرهما بالحزن.

Exit mobile version