رشا شربتجي تشوق المتابعين للموسم القادم من حارة القبة وتعلق: “قصة بيت أبو العز لسه ما خلصت”!
رشا شربتجي تشوق المتابعين للموسم القادم من حارة القبة وتعلق: “قصة بيت أبو العز لسه ما خلصت”!
أوطان بوست – فريق التحرير
علقت المخرجة السورية رشا هشام شربتجي على البرومو الذي تم نشره في مواقع التواصل الاجتماعي عن الموسم الثالث من حارة القبة.
وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن شربتجي شوقت الجمهور لأحداث العمل، مشيرة إلى أنها ستكون مهمة ومؤثرة ضمن سياقه.
ويشار إلى أنه خلال موسم رمضان 2022 تم عرض الموسم الثاني، وقبله بعام عرض القائمين على العمل الموسم الأول.
رشا شربتجي تشوق المتابعين للموسم القادم من حارة القبة
وكتبت المخرجة السورية منشورا عبر صفحتها الشخصية في موقع فيس بوك، قالت من خلاله:
“قصة بيت أبو العز لسه ما خلصت، وهالمرة في كتير أسرار جديدة رح تنكشف ما كان حدا متوقعها، ح تعرفوها برمضان القادم”.
وأضافت: “شكراً لكل حدا مآمن بهالمشروع، المنتج هاني العشي، والكاتب الرائع أسامة كوكش، ونجوم العمل المميزين”.
وتابعت: “والفنيين اللي تعبوا كتير حتى يطلع المسلسل بصورة حلوة تحبوها، وللجمهور العزيز اللي عم يتابع بشغف من أول جزء”.
وأردفت: :وإن شاء الله ما منخذلهن بهاد الموسم، حارة القبة3، انطرونا”، وذكرت شربتجي أسماء النجوم المشاركين:
“عباس النوري، أمل عرفة، فراس ابراهيم، خالد القيش، رواد عليو، شكران، مرتجى، رنا شميس، فادي صبيح، نادين تحسين بيك، نسرين الحكيم”.
حارة القبة
ويعرض مسلسل حارة القبة عددا من القصص مثل فاطمة ابنة أبو العز التي تحب عمار، ويراها طبنجة تتكلم معه في الليل، فيستغل ذلك.
ثم يهدد أمها بفضحها، ويضطر عمار للزواج من خطيبة شقيقه المختفي، ويترك حبيبته وحيدة بالصراع مع طبنجة.
ويكلف أبو العز بإخفاء صندوق أمانه عنده، بعد وفاة والد زوجته الثانية، ليدخل بخلاف مع غازي بيك ابن الرجل الراحل.
في الموسم الثاني يفتتح أبو العز الصندوق، فيجدون فيه عقد تنازل عن الضيعة لفارس ابن أبو العز، فيشتاط غازي غضبا.
ويندلع صراع شديد بين غازي وأبو العز، وتتوالى أحداث العمل، التي لم تنتهي بهد، وينتظر المشاهدون اكتمالها في الموسم المقبل.
ويذكر أن الممثلة سلاف فواخرجي كانت تقدم دور أم العز طوال الموسمين السابقين، إلا أنها انسحبت من الجزء القادم.
وحلت محلها الفنانة رنا شميس، واستضاف هذا الموسم الفنان فراس إبراهيم والفنانة أمل عرفة والممثلة نسرين الحكيم.
