مكسيم خليل يشيد بـ ياسر العظمة ويعلق: “هو مرايا يلي تربينا عليه”!
أوطان بوست – فريق التحرير
أشاد الممثل السوري مكسيم خليل بمواطنه النجم ياسر العظمة عقب عرض حلقة مكانك في القلب من برنامج “مع ياسر العظمة”.
وكتب خليل من خلال منشور رصده موقع أوطان بوست: “هاد الڤيديو لازم يتشير بالشوارع مو بس عالانترنت، لازم تمشي بشوارع سوريا تشوفو يمين وشمال”.
وأضاف: “أنت بالقلب ياسر العظمة، متل ما سوريا بالقلب، لأنك مَعلَم من معالمها، حدا يروح يفيق النايمين على الكراسي المزخرفة”.
مكسيم خليل يشيد بـ ياسر العظمة
وقال مكسيم خليل ضمن منشوره: “يحطلهن فنجان قهوة، ويورجيهم هالڤيديو، بدل جرائد الصباح المكررة”.
وأضاف: “وبس يخلص يسأله سمعتو؟ لا لا لا أكيد ماسمعتوه وماشفتوه منيح، في تفاصيل مرقت مو مارقة عليك من قبل”.
وتابع: “ما بتعرفها، مو حاسسها، مو عايشها، لازم تعيده، ويعدلوياه ويعدلو ياه وكل مايخلص، يعيدو”.
وأردف: “لحتى ينفجر بوشهم مثل نبع المي، تتحول لنهر يمشي بين شوارع الشام، تغسلها، تروي أهلنا وأخواتنا الدرويش”.
وأكملت: “تجبلهم كهرباء، تحملهم احتياجاتهم، وتصون كرامتهم، تحمل الأطفال يلي بالشوارع على مدارس، على بيوت، على دفا”.
“هو مرايا يلي تربينا عليه”
وتابع الممثل السوري بمدح حلقة ياسر العظمة: “تصحّي المغيّبين يلي احتكروا الوطنية، وقطروها بكوادر تفصّلت على مزاج أصحاب الإطلالات”.
وأردف: “تهمسلهم، فيقوا، لا تعصبوا، لا تنزعجوا، بس فيقوا، وارجعوا، اسمعوا، بلكي بترجع التكية لاصحابها الحقيقين”.
وأكمل: “وما بتتحول لمطاعم سوشي، متلها متل كتير من معالم هالبلد المسكين، هالبلد المخطوف بتهمة نحنا ولاده وغيرنا لأ”.
وأضاف: “وبلكي وبلكي وبلكي، بس الحقيقة هيهات، هاد الفيديو هو بث الاخبارية السورية بحالها، مافي داعي لخبر تاني”.
وقال: “هو الدراما السورية، هو مرايا يلي تربينا عليه، هو وجعنا، هو سوريا يلي كنا منتمنى، مهما حاولوا يشوهوا حقيقتنا، شكرا ياسر العظمة”.
ويذكر أن حلقة مكانك في القلب لاقت إعجابا من قبل المتابعين وتجاوزت 120 ألف مشاهدة قبل مرور 24 ساعة على عرضها.
وخلال الحلقة تحدث الممثل ياسر عن الوضع المعيشي الصعب الذي تمر به سوريا حاليا، بالرغم من انتهاء الحرب حسب رأيه.
وأشار؛ إلى أن الإنسان عندما يمر بظروف قاهرة فإنه يغادر بلاده، وربما يعرض نفسه للخطر، لاسيما إذا كانت الحياة الكريمة غير موجودة ببلده.
واستذكر مشهد صوره مع باسل الخياط في مسلسل مرايا، والذي يعرض والد يوبخ ابنه، لأنه فضل الهجرة على بلده، ليتفاجئ العظمة بتعليقات مزعجة من قبل البعض.
