جيني إسبر تبدي رأيها في مكسيم خليل وجمال سليمان

جيني إسبر تبدي رأيها في مكسيم خليل وجمال سليمان

أوطان بوست – فريق التحرير

تحدث الفنانة السورية جيني إسبر خلال استضافتها في برنامج “المجهول” الذي تم عرضه على قناة “LBC” عن رأيها في زملائها

الذين شاركوا في مسلسل “ابتسم أيها الجنرال” من أمثال مكسيم خليل وجمال سليمان وسوسن أرشيد وعبد الحكيم قطيفان.

لافتة إلى أنهم أخطأو في مشاركتهم في “ابتسم أيها الجنرال” زاعمة بأنه كان من الأفضل أن لا يدخلوا في السياسة.

جيني إسبر تبدي رأيها في مكسيم خليل وجمال سليمان:

سئلت الفنانة السورية جيني إسبر ضمن برنامج “المجهول” عن رأيها في النجوم السوريين الذين شاركوا في مسلسل “ابتسم أيها الجنرال”.

لتجيب بأنه في رأيها أن الممثل مكسيم خليل على وجه الخصوص أخطأ كثيراً بمشاركته بهذا النوع من المسلسلات

زاعمة بأنه كان من الأفضل ألا يدخل في السياسة.

وبحسب ما رصد لنا موقع “أوطان بوست” بأن إسبر أكدت أن مكسيم يملك موهبة فنية كبيرة، كما نوهت بأنه لا تمانع العمل معه

لكن بشرط ألا يكون العمل الذي يجمعهما سياسي.

وفي نفس السياق، سألها المذيع عن رأيها في جمال سليمان، لتجيب بأنه فنان بكل ما تعنيه الكلمة وبأنها تحب تمثيله.

وأضافت بأنها تفاجأت من تصرفه ورأيه في بداية الأحداث السورية مدعية بأنه أخطأ في التعبير ولم يكن مبرر له ذلك.

رأيها في عودة أصالة نصري لسوريا:

أبدت إسبر رأيها في عودة نصري إلى سوريا، حيث قالت بأنها لا تمانع عودتها فهي بالنهاية فنانة سورية شهيرة.

وتابعت إسبر: “على الصعيد الشخصي .. ما عندي مشكلة ترجع .. لكن لا أعلم تفاصيل الأمر .. ولا أتدخل في هذه المواضيع .. لأنها عمل الدولة”.

مأدبة العشاء:

وجّه لها سؤال عما إذا كانت ترغب أن تقيم مأدبة عشاء لكل من مكسيم خليل وأصالة لتجيب: “إنت بدك تروحني؟”.

وفي سياق آخر أشادت بزميلاتها كاريس بشار وديمة قندلفت وسلافة معمار، لتشير بأنه وبرأيها أنه ديمة من ألمع نجوم الدراما.

مسلسل ابتسم أيها الجنرال:

وهو مسلسل سوري من إخراج عروة محمد وإنتاج الشركة العربية ميتافورا، ومن تأليف المبدع سامر رضوان، وضم العمل:

مكسيم خليل، عبد الحكيم قطيفان، عزة البحرة، مرح جبر، سوسن أرشيد، غطفان غنوم، ريم علي، وغيرهم.

وحقق العمل انتشاراً واسعاً وأشاد الكثير من الناس بقوة النص وبراعة أبطاله في أداء الأدوار، أما أحداث المسلسل

تدور حول خفايا أسرة حاكمة في العالم العربية، وعن الأنظمة السلطوية والطريقة التي تستخدمها لمعالجة القضايا السياسية.