أخبار الفن

إلهام شاهين ترد على هجوم أحمد فلوكس بسبب القبلات.. والأخير: كمان هنا يبقى سفالة

إلهام شاهين ترد على هجوم أحمد فلوكس بسبب القبلات.. والأخير: كمان هنا يبقى سفالة

أوطان بوست – فريق التحرير

ردت الفنانة إلهام شاهين على الهجوم الذي شنه عليها الفنان المصري أحمد فلوكس بسبب اختلاف ٱرائهم بشأن وجود مشاهد القبل ضمن الأعمال الفنية.

وتبعا لما رصده موقع أوطان بوست فإن شاهين انتقدت من خلال تصريحات سابقة الذين يعتبرون أن القبلات غير منافية للٱداب.

وقالت الفنانة المصرية إنها لن ترد على الكلام الذي وجهه فلوكس لها لأنها أكبر من كل تلك التفاهات، بحسب قولها.

وترى شاهين إن الفنان أحمد لم يهاجمها لها وما قاله ليس إساءة لها، وإنما هو أساء لجيل من العظماء والأساتذة الكبار، حسب رأيها.

وذكرت أسماء بارزة من أولئك الجيل مثل: فاتن حمامة، نادية لطفي، عبد الحليم حافظ، ويذكر أن أعمالهم تضمنت مشاهد قبلات.

وأكدت الممثلة إلهام أنها لن تلقي بالا للأمر الذي حصل، كما أنها ليست بحاجة لأن تدافع عن نفسها، معتبرة أنه لم يهاجمها بشكل شخصي.

وإنما هاجم الفن بشكل عام، وتابعت أنها عندما تحدثت عن مشاهد القبلات، كانت تقصد التغير الذي طرأ على المجتمع من تعليقه على بعض المشاهد الفنية.

حيث أنها استشهدت بزمن الأفلام الأبيض والأسود، التي تضمنت مثل تلك المشاهد، لكنها لم تلقى هجوما من الناس، ولم يعتبروها عيب، كما يحصل الٱن.

تصريح فلوكس 

كتب الفنان أحمد فلوكس على صفحته الشخصية منشورا مجولا يخاطب فيه شاهين بعد تصريحاتها الأخيرة عن القبلات.

وقال: “بعيدا عن معزتك، و معزه أخواتك عندي، وأني بعتبرك بميت راجل لأهلك، و اللي عملتيه ليهم كلهم بس ممكن استاذنك ماتتكلميش تاني في الكلام ده”.

وتابع: “البوسه بنعتبرها حاليا منافيه للأداب، أمال أمتي يا فندم نعتبر الشي منافي للأداب، لما نلاقي العيل نازل و بشهاداته كمان هنا يبقى سفالة مثلا”.

وأضاف:”طب سيبك من ده كله، الدين إيه، الشاشة دي بتربي أجيال و بتشكل وجدان، مش بتربي وحوش وبتعمل أوضاع”.

لكنه أكد أنه يحبها، وقال:”سامحيني أنا بحبك بس مبقتش قادر استحمل، يا جماعه الشيطان نفسه مش مصدق اللي أحنا كبشر بنعمله، وبيستغفر ربنا”.

وأردف:” الأفلام بقت مرجعية، والنوافل بقت مهرجانات و الزكاة بقت نقطة الحج بقي تشكيل، أسف جدا، و مش عايز أسمع كلمة حرية الفن”.

 وسرد:”حرية الفن دي أبقى أشرحها لأمك ليلة الدخلة مش لينا احنا، ومش عايز أسمع كلمة حرية التعبير، لأن حرية التعبير، باردو أشرحها لأمك يوم الدخلة، و ازاي تعبر بجميع الأصوات أما للشعب لا، كفاية حريات.

عاش في فرنسا بشكل غير شرعي ورفض ريال مدريد ضمه وأثار مورينو خلاف حول عمره الحقيقي .. قصة الكاميروني صامويل إيتو

مقالات ذات صلة