صحة

ما هو رجيم البيض المسلوق؟ .. أثبت فعاليته في فقدان الوزن

له العديد من الفوائد ويساعد في الحصول على وزن مثالي خلال ١٤ يوم فقط ما هو رجيم البيض المسلوق؟ .. أثبت فعاليته في فقدان الوزن

ما هو رجيم البيض المسلوق؟ .. أثبت فعاليته في فقدان الوزن

أوطان بوست – فريق التحرير

العديد من الناس يلجأن إلى أنواع مختلفة من الرجيم من أجل الحصول على الوزن المثالي والتخلص من وزنهم الزائد.

ليست كل الطرق فعالة أو مناسبة للجميع ولكن هناك بعض الحميات الغذائية الآمنة والتي تعطي نتائج إيجابية كرجيم البيض المسلوق.

هذه الرجيم يعتمد على استخدام البيض بطريقة معينة من أجل خسارة الوزن الزائد وهو رجيم قليل السعرات والكربوهيدرات تعالي البروتينات.

عمل موقع أوطان بوست لكم على تقديم رجيم البيض المسلوق لخسارة الوزن فتابعوا القراءة حتى النهاية لمعرفتها.

ما هو رجيم البيض المسلوق؟

يعتبر حمية غذائية تعتمد بشكل رئيسي على تناول كمية كبيرة من البيض إلى جانب الخضروات الغير نشوية وبعض الفواكه.

وتتمتع بفوائد فعالة لفقدان الوزن وهي واحدة من الأنظمة المنخفضة السعرات الحرارية والكربوهيدرات وخالية من النشويات.

ويشتمل هذا الرجيم على تناول وجبة بيض بشكل يومي مع التركيز على وجبتين غنيتين بالبروتينات وقليلة الكربوهيدرات ويستمر لمدة ١٤ يوم.

البيض والجريب فروت:

هذا الرجيم يتيح تناول البيض المسلوق مع الجريب فروت فقط ويستمر لمدة ١٤ يوم.

فوائد هذا الرجيم:

هو خيار فعال لزيادة معدل الأيض وتسريع عملية حرق الدهون وهو من أسهل الأنظمة الغذائية التي يتم اتباعها من أجل إنقاص الوزن.

كما أنه يقدم مزايا صحية كالحماية من الإصابة بأمراض متعددة كأمراض القلب والسرطان وارتفاع ضغط الدم ومقاومة الأنسولين.

تصريحات خبراء التغذية:

تشير هذه التصريحات أن رجيم البيض يساهم في تحسين صحة الشعر وتعزيز نموه وتقوية الأظافر والعظام والعيون.

كما أنه يعزز صحة الجهاز المناعي والدماغ والقلب ويساعد على صحة الأمعاء ويحقق توازن عمليات الجهاز الهضمي.

بالرغم من فعاليته لفقدان الوزن لابد من توخي الحذر وعدم اتباعه لفترات طويلة ولابد من تنويع الوجبات لتجنب نقص المغذيات.

ومن أجل تحقيق نجاح في اتباع هذه الحمية من الضروري تناول مصادر متنوعة من البروتينات وشرب كميات كافية من الماء.

وأيضاً لابد من تجنب تناول كميات كبيرة من صفار البيض للوقاية من أضرار الكمية الكبيرة.

وختاماً لابد أن تسبق التعديلات في الأنظمة الغذائية استشارة أخصائي التغذية من أجل ضمان التوزيع المناسب والصحيح لاحتياجات الفرد.

مقالات ذات صلة