أخبار الفن

عاشق للتمثيل يطلب المساعدة من عدنان أبو الشامات ليجيبه بهذه الطريقة!

عاشق للتمثيل يطلب المساعدة من عدنان أبو الشامات ليجيبه بهذه الطريقة!

أوطان بوست – فريق التحرير

طلب متابع بشكل غير مباشر مساعدة من الممثل السوري عدنان أبو الشامات كي يدخل مجال التمثيل لشدة حبه له، كما أنه يحلم بأن يمثل

وتبعا لما رصده موقع أوطان بوست فإن أبو الشامات كتب منشورا عبر صفحته الشخصية في موقع فيس بوك.

وقال من خلاله حكمة لـ أوسكار وايلد: “أنا أحب التمثيل, فهو حقيقي أكثر من الحياة نفسها!”.

عاشق للتمثيل يطلب المساعدة من عدنان أبو الشامات

تفاعل المتابعون مع منشور أبو الشامات، ووردت عشرات التعليقات من بينهم شاب كتب: 

“صراحة يا أستاذ أنا بحب التمثيل، أو هيه هوياتي التمثيل متمني أنو امثل بس ما حدا عم يرد علي، كل ما بحكي مع ممثل مابيرد علي أنو يساعدني بهل المجال”.

ليرد الفنان عدنان بالقول: “الله يعينهم، دوبهم يساعدوا حالهم بهالأيام”، بينما قام متابع ٱخر يعمل محاميا بوصف الممثل بالبعيد عن الثقة.

حيث قال: “الممثل ماينوثق فيه أبدا، هيك رأيي وقناعتي وله ألف قناع إن كان بالواقع او التمثيل”، ليجيب المقصود:

“يعني بدك تقنعني أنو الممثل بيكذب أكتر من المحامي يا حضرة المحامي؟ قضيتك خسرانة”.

عدنان أبو الشامات يشبه الفيس بوك بالمخابرات 

ويشار إلى أن الفنان السوري تحدث في منشور سابق عن الأثر السلبي لتطبيق الفيس بوك، مشبها إياه بالمخابرات.

وقال: “الفيسبوك أغنى كل فروع المخابرات بالعالم عن الاحتفاظ بملفات الناس عندهم، لما بدهم يفيشوا على حدا، بيفتحوا الفيس، وبيلاقوا طلبهم وأكتر”.

كما انتقد في منشور ٱخر طريقة انتقاد فيلم 56، فكتب منشورا، والذي كان عبارة عن حوار بين مذيع وشخص ٱخر.

وورد في الحوار: “مذيع يسأل الناس في الشارع: سمعت عن الفيلم الفلاني؟ جواب: إي سمعت عنو”.

وأضاف: “سؤال: شو رأيك فيه؟ جواب: فيلم سيء ويهين شريحة واسعة من المجتمع مع سبق الإصرار والترصد، وهي مو أول مرة”.

وتابع: “سؤال: وأنت شفت الفيلم؟ جواب: لأ ما شفته!”، وبعض الرود التي وردت على المنشور: “

“حتى ولو بالاخير بالشكل العام، بصير هيك شي أما بالنسبة ل ردك على هيك فيلم بإعتبارك فنان هون لمصيبة”.

“أكيد كل إنسان الو رأي بس هيك فيلم أهان منطقة شعبية وتعتبر محافظة بسوريا”، ليرد أبو الشامات: 

 أنا برأيي لا أهان الشخصيات يلي فيه بشكل إفرادي، ولا محافظة، ولو كان معمول باللهجة الدمشقية”.

 

 

مقالات ذات صلة