بعد زواجه.. جابر جوخدار: “الله وفقني ورضيت فيني” ولهذا السبب كان مترددا من إعلان زواجه في مواقع التواصل!

بعد زواجه.. جابر جوخدار: “الله وفقني ورضيت فيني” ولهذا السبب كان مترددا من إعلان زواجه في مواقع التواصل!
أوطان بوست – فريق التحرير
قال جابر جوخدار: “الله وفقني ورضيت فيني”، وذلك خلال حديثه عن زواجه بالفترة الأخيرة، معلقا على حياته بعد الزواج.
وتبعا لما رصده موقع أوطان بوست فإن جوخدار أطل على جمهور من خلال لقاء قصير مع ET بالعربي.
وتحدث عن إعجابه بالفتاة، وكيف تقدم لها، مبينا صلة القرابة التي تجمعه بها، كاشفا عن سبب عدم إعلان علاقته بها قبل الزواج الرسمي.
جابر جوخدار: “الله وفقني ورضيت فيني”
عبر الفنان السوري عن سعادته بزواجه من “نانسي غوكة”، وذكر أنه يجب الاستقرار العائلي منذ أن كان في الصف التاسع.
وأضاف أنه عندما كان أعزبا، عاش مرحلة صعبة بسبب الوحدة، والتي وصفها بالسيئة، فلا يتمناها لأي أحد.
وأشار إلى أن العديد من أصدقائه كانوا يغبطونه، مؤكدين له أن ذلك أفضل، إلا أن الحقيقة حسب جوخدار لا يوجد أحد يتمنى أن يكمل حياته لوحده.
وتابع أنه صار لديه حافزا أكثر لأن يعمل، وإن لم يجد فرصة للعمل في المجال الفني، خاصة أن هناك إنسانة أصبحت مسؤوليته.
ذكر جوخدار أن نانسي تكون ابنة خاله، مضيفا أنها عندما كانت تزوره كانت تنتابه حالة من الفرح الشديد.
وتابع أنه وجد فيها الكثير من الصفات مثل الجاذبية والثقة، عدا عن وجود معرفة سابقة بينهما، وعلق قائلا:
“الله وفقني، ورضيت فيني”، منوها إلى أن والدته فرحت كثيرا عندما أخبرها بأنه يحب نانسي، ويريد أن يطلب يدها.
جابر جوخدار والسوشيال ميديا
كشف جابر جوخدار عن وجود خوف في نفسه من السوشيال ميديا، خاصة عندما تتعلق الأمور بعائلته، فهو لا يحب أن تتعرض لازعاجات.
حيث أن العالم مملوء بالأشخاص الجيدين والٱخرين السيئين في نفس الوقت، بالبداية بعد زواجه تردد حول فكرة إعلان زواجه في منصات التواصل.
لكن فيما بعد حسم رأيه، وقام بذلك من باب الإشهار، لكنه تلقى بعض التعليقات المزعجة، إلا أنه لم يكترث لها.
وفيما يتعلق بموضوع الإنجاب والأولاد، أشار جابر إلى يتمنى أن يكون لديه الكثير من الأولاد، في حال كان وضعه المادي جيدا.
ويذكر أن جابر جوخدار ممثل سوري، تميز بمشاركاته بالعديد من الأعمال الدرامية، بشخصيات متنوعة.
ونذكر منها: ذكريات الزمن القادم، التغريبة الفلسطينية، رجال ونساء، صراع على الرمال، رايات الحق، تحت سماء الوطن، الندم.