يزن السيد يكشف موقفه من تجسيد المشاهد الجريئة مستذكراً مشهد عبدالمنعم عمايري وكندة حنا! (فيديو)

يزن السيد يكشف موقفه من تجسيد المشاهد الجريئة مستذكراً مشهد عبدالمنعم عمايري وكندة حنا! (فيديو)
أوطان بوست – فريق التحرير
كشف الفنان السوري يزن السيد، موقفه من المشاهد الجريئة في الدراما، ومدى إمكانية أن يجسدها في أعماله.
جاء ذلك خلال لقاء معه، عبر إذاعة صوت الغد، رصده موقع “أوطان بوست”.
يزن السيد ملتزم بمحدودية الجرأة
قال السيد: إنه لا يمانع تجسيد مشاهد جريئة، على صعيد الأعمال الدرامية، مع مراعاة الالتزام بالحدود، على حد قوله.
وأضاف الفنان أنه في حال جسد مشهداً جريئاً، فإن ذلك سيقتصر على القبلة فقط، ولا يتجاوز إلى ماهو أبعد من ذلك.
وأشار السيد إلى أن وجهة نظره هذه، ليست منبثقة عنه أو عن مخرج، إنما عن المجتمع، الذي تحكمه بعض الضوابط.
واستذكر الفنان مشهد القبلة، الذي أداه عبدالمنعم عمايري مع كندة حنا، لافتاً إلى أنه لو عرض عليه لن يعارض إطلاقاً.
ورغم حديثه عن محدودية الجرأة، فقد سبق للسيد أن أدى مشاهداً جريئة، في مسلسل صرخة روح.
وتشهد الدراما السورية، حالة من الانحلال الأخلاقي مؤخراً، في ظل ارتفاع وتيرة المشاهد الجريئة والاستعراضية، في بعض المسلسلات والأعمال التلفزيونية.
نبذة عن يزن السيد
يزن السيد فنان وممثل سوري، ولد في الثالث والعشرين من شهر أكتوبر عام 1980, بمدينة دير الزور.
كان لاعب كرة قدم، قبل أن ينخرط في التمثيل، ولعب لأندية سورية عدة، وهي: الشرطة، المجد، الجيش، النضال.
تزوج السيد في الحادي عشر من مايو عام 2012, من سيدة تدعى “فلك الفقير”، حيث رزق منه بإبنه الوحيد “يعرب”.
و انفصل عنها عام 2017, عقب اتهامها له بالخيانة، قبل أن يتزوج من لمى الرهونجي،عام 2018.
ومن أشهر أعماله التلفزيونية: كسر عضم، حوازيق، صرخة روح، خاتون، باب الحارة، صايعين ضايعين، الدبور، طاحون الشر، الأميمي، حرملك، وغيرها.
قدم برامجاً تلفزيونية عدة، منها: غداً نلتقي، فضلاً عن أنه شارك في فيلم سينمائي يتيم، تحت عنوان الأرواح المهاجرة.