نجوم

بعد دريد لحام.. نزار أبو حجر يهاجم ياسر العظمة.. “بحفرلو وبغمقلوا”

بعد دريد لحام.. نزار أبو حجر يهاجم ياسر العظمة.. “بحفرلو وبغمقلوا”

أوطان بوست _ فريق التحرير

هاجم الفنان السوري الشهير بدور أبو غالب بائع البليلة في مسلسل باب الحارة، مواطنه الفنان السوري ياسر العظمة، صاحب سلسلة مرايا.

وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن أبو الحجر وصف نظيره العظمة بالإنسان المتسلط الذي لا يقبل لأي موهبة أن تدخل بمنافسة معه.

وكشف نزار أبو حجر عن أن العظمة استبعد كافة الفنانين الموهوبين بمجال الكوميديا من الأعمال التي قدمها.

كما اتهم أبو حجر العظمة بأنه اعتمد على تسخير المواهب الشابة لخدمة موهبته، دون أن يهتم لغيره، مضيفا أنه يحب نفسه فقط.

وأكد أن الفنانين الذين حازوا على قدر عالي من الشهرة من خلال مشاركتهم في مرايا، كانوا سيظهرون بطريقة أفضل وعن طريق أعمال أخرى.

آراءه بزملائه الفنانين

وخلال الحوار الذي تم إجراؤه مع الفنان نزار أبو حجر، قام الأخير بإعطاء وجهة نظره بعدد من زملائه الفنانين السوريين.

وقال عن الفنان السوري دريد لحام إنه دعم مواهب الفنانين في الأعمال التي قدمها، وساعد كل شخص ظهر معه في عمل فني.

واعتبره مثال للفخر، لكل شخص يعيش في سوريا، نظرا للحب الذي في قلبه تجاه زملائه، كما وصف سلوم حداد بوحش الدراما السورية.

ثم امتدح أخلاق الفنان السوري بسام كوسا، أما عباس النوري فهو من الفنانين الموهوبين، إلا أنه إذا بدر من شخص شيئا يزعجه، ينتقم منه بقسوة.

وعبر الفنان نزار عن أبو حجر بالكلام عن طريقة انتقام عباس النوري الشهير بدور أبو عصام، قائلا :”بحفرلوا وبغمقلوا”.

وعن أيمن زيدان قال إنه بإمكانه أن يسخر نواياه الداخلية كي ينتقم من شخص، وبالفعل ينجح بذلك.

هجوم من دريد لحام على العظمة 

لم يكن نزار أبو حجر الوحيد الذي هاجم الفنان ياسر في الفترات الأخيرة، حيث شكك دريد لحام بقدرات العظمة.

ففي خلال إحدى الحوارات رفض لحام أن تتم مقارنته بالعظمة، والسبب بحسب رأيه أنه عندما كان لحام بطلا في أعماله.

في حين كان العظمة كان مجرد كومبارس، ودافع عدد من المتابعين عن ياسر العظمة.

أما الأخير رد عليه بطريقة غير مباشرة، عن طريق نشر صورة عبر حسابه الشخصي.

وكانت قديمة جدا من عمل فني، وتجمعه بالفنان محمد طرقجي، وعمر تلك الصورة يصل إلى خمسين عاما.

وتلك الصورة تم التقاطها من تمثيلية مجلة الهموم، والتي كانت أول تجربة تلفزيونية للشاعر  محمد الماغوط في عام 1964.

مقالات ذات صلة