أكثر من ألف عائلة بلغ عدد النازحين من ريفي إدلب وحماة خلال الحملة الأخيرة للنظام وروسيا، توزعت العوائل النازحة على أكثر من 35 منطقة على الحدود السورية التركية، ومعظم النازحين استقروا في مخيمات عشوائية تفتقر إلى كافة المقومات والاحتياجات الإنسانية.
عاصفة مطرية ضربت شمالي سوريا أدت إلى غرق أكثر من 30 خيمة، سكان المخيمات وجهوا نداءات استغاثة للمنظمات الدولية والإنسانية من أجل العمل على إيجاد حلول لهم فهل تلقى صيحات الاستغاثة اذن صاغية أم أن الأمور تسير تجاه الأسوء
